كيَف لي أن أشرِح لك أني مُتعَب
مَن الطريق، والناس، والأحلَام، وحذَري، وتردديَ، وقلّة الحَيلة، ومُتعَب مَن الغد وهَو لم يأتِ، ومَن أمَس وهَو مُنتهي، ومنّ الوعَودّ، والصَبٌر، ومَن التعقُّل، والتأنِّي،
من دون أن تشعر بأنني أبالغ؟
مَن الطريق، والناس، والأحلَام، وحذَري، وتردديَ، وقلّة الحَيلة، ومُتعَب مَن الغد وهَو لم يأتِ، ومَن أمَس وهَو مُنتهي، ومنّ الوعَودّ، والصَبٌر، ومَن التعقُّل، والتأنِّي،
من دون أن تشعر بأنني أبالغ؟