تَقِف فخورًا ..
لأنّك لَم تكُن كسائر الناس، لم يشغلك ما فَعل
هذا وذاك ومَن أصبح أعلى شأنًا ومكانةً مِنك ..
ولأنّك كُنتَ دومًا شفافًا وصادقًا ولم تترك أحدًا
لِصراع الأجوبة ..
تُقدِّم إمتنانًا لِنفسك لأنها وجدَت دومًا بدائل
للحزن وأنشغلت بتطوير ذاتها ..
تَشكُر الله لان خلقك مُختلفًا ولم يجعلك كَالآف
الناس الذين عاشوا حتّى الآن في حياة غيرهم،
تاركين أنفسهم الخاوية من الداخل ..
فالحمدلله حَمدًا يجعلنا دومًا عُظماء في عين انفسنا.
لأنّك لَم تكُن كسائر الناس، لم يشغلك ما فَعل
هذا وذاك ومَن أصبح أعلى شأنًا ومكانةً مِنك ..
ولأنّك كُنتَ دومًا شفافًا وصادقًا ولم تترك أحدًا
لِصراع الأجوبة ..
تُقدِّم إمتنانًا لِنفسك لأنها وجدَت دومًا بدائل
للحزن وأنشغلت بتطوير ذاتها ..
تَشكُر الله لان خلقك مُختلفًا ولم يجعلك كَالآف
الناس الذين عاشوا حتّى الآن في حياة غيرهم،
تاركين أنفسهم الخاوية من الداخل ..
فالحمدلله حَمدًا يجعلنا دومًا عُظماء في عين انفسنا.