الجميع يعيش قصة إبتلاء ، لا أحد خاليًا من الهمّ ، ولكنّ الأجور تتفاوت !
هناك من بلغ منازل عالية في الجنة بالصبر ، وهناك من خسر هذه المنازل بالتضجر ، ومن استشعر حقيقة الدنيا وتأمّل في العاقبة لواجهَ هذه الابتلاءات بنفس راضية عن تدبير الله ، ولسوف يرى كيف يفتح الله عليه بالغيث المديد .
ما كان من يرجو الكريمَ يخيبُ !.
هناك من بلغ منازل عالية في الجنة بالصبر ، وهناك من خسر هذه المنازل بالتضجر ، ومن استشعر حقيقة الدنيا وتأمّل في العاقبة لواجهَ هذه الابتلاءات بنفس راضية عن تدبير الله ، ولسوف يرى كيف يفتح الله عليه بالغيث المديد .
ما كان من يرجو الكريمَ يخيبُ !.