Forward from: شاهندا أبوزيد
كان حضوره يتلاعب بمشاعري، يثير شغفي ثم يتركه مستباحًا، كما لو كنت دمية في مسرح لا نهاية له كل مرة أضع فيها قلبي بين يديه، كان يُعيده إلي مكسورًا، كأنه يستمتع برؤية الألم في عيني.
كانت كلماته تضيء لي الطريق، لكنها لم تكن سوى سراب، كل وعد لم يُفِ به، كان كالسهم الذي يُغرز في صدري، ليعيد لي الألم في كل مرة أذكره، لم يكن حبًا، بل كان نوعًا من الإهمال الذي يترسخ في الذاكرة، ويعيد لي شعور الخذلان.
#شاهندا_أبوزيد
#أول_أقتباس
#الكتاب_الجديد
#معرض_الكتاب_الدولي_2025
#مرسال_للنشر_والتوزيع
كانت كلماته تضيء لي الطريق، لكنها لم تكن سوى سراب، كل وعد لم يُفِ به، كان كالسهم الذي يُغرز في صدري، ليعيد لي الألم في كل مرة أذكره، لم يكن حبًا، بل كان نوعًا من الإهمال الذي يترسخ في الذاكرة، ويعيد لي شعور الخذلان.
#شاهندا_أبوزيد
#أول_أقتباس
#الكتاب_الجديد
#معرض_الكتاب_الدولي_2025
#مرسال_للنشر_والتوزيع