الشَّخصيَّة الزّينبيَّة لا تُقاس في اِرتداء العباءة والحجاب فقط ..
❤️🩹❤️🩹 . السَّيّدة زينب كانت مدرسة للعفاف والحِجاب وكذلك كانت إِمرأَة ذات شخصيَّة قويَّة، لاتتبع أَهوائها ولا تكُن ضعيفة أمام الأجنبيّ، ولا تتكلَّم وتُجادِل الرّجال، ولا تُزاحمهم في الأَدوار، كان يزيد يرتجف خوفًا عندما تكلَّمت وألقت خطبة كاملة بين معشر من كبار الرّجال وكانت بكامل سترها وقوّتها، لم تبكي ولم تصرُخ ولم تخف وكانت إِمرأَة تُعادِل يزيد وجنوده، كانت واقفة شامخة كشجاعة علي، وفصيحة اللسان كجدّها النَّبيّ، وعفيفة ومُحتشمة الخدر كأُمها سيّدة نساء العالمين، ورغم كُلّ هذا كانت النّساء والأطفال أَمانة لديها، وهي إِمرأَة والمرأَة مهما بلغت من قوّة، عاطفتها تغلب علىٰ عقلها وأُنوثتها ورقّة جسدها لا يتحمَّل كُلّ هذا التَّعب ومع ذلك كانت صابرة مُخطّطة ورساليَّة وقائدة، ولم تُخالف أَمر إِمام زمانها،
لذا علىٰ المرأَة الزَّينبيَّة أن تعمل علىٰ شخصيَّتها وفِكرها وتختار الفِكر السَّامي والشَّخصيَّة الجميلة كـ اِختيار للعباءة والحِجاب.
❤️🩹❤️🩹 . السَّيّدة زينب كانت مدرسة للعفاف والحِجاب وكذلك كانت إِمرأَة ذات شخصيَّة قويَّة، لاتتبع أَهوائها ولا تكُن ضعيفة أمام الأجنبيّ، ولا تتكلَّم وتُجادِل الرّجال، ولا تُزاحمهم في الأَدوار، كان يزيد يرتجف خوفًا عندما تكلَّمت وألقت خطبة كاملة بين معشر من كبار الرّجال وكانت بكامل سترها وقوّتها، لم تبكي ولم تصرُخ ولم تخف وكانت إِمرأَة تُعادِل يزيد وجنوده، كانت واقفة شامخة كشجاعة علي، وفصيحة اللسان كجدّها النَّبيّ، وعفيفة ومُحتشمة الخدر كأُمها سيّدة نساء العالمين، ورغم كُلّ هذا كانت النّساء والأطفال أَمانة لديها، وهي إِمرأَة والمرأَة مهما بلغت من قوّة، عاطفتها تغلب علىٰ عقلها وأُنوثتها ورقّة جسدها لا يتحمَّل كُلّ هذا التَّعب ومع ذلك كانت صابرة مُخطّطة ورساليَّة وقائدة، ولم تُخالف أَمر إِمام زمانها،
لذا علىٰ المرأَة الزَّينبيَّة أن تعمل علىٰ شخصيَّتها وفِكرها وتختار الفِكر السَّامي والشَّخصيَّة الجميلة كـ اِختيار للعباءة والحِجاب.