أرأيت كيف يشتاق القلب للقاء حبيبه فيُسرع بلبس أحلى الثياب، ويشرف على كل تفاصيل المكان، ويستخدم أطيب الطيب
كل هذا والحبيب بشر مثلنا
فما بالنا حينما يكون الحبيب هو ملك الملوك، سبحانه وتعالى
كيف ينبغي أن يكون استعدادنا للقائه؟
هل ننتظر قدومه حتى نستعد ونجهز؟ أم أننا نسرع بالاستعداد ونقف على بابه ننتظر موعد لقائنا به؟
كل هذا والحبيب بشر مثلنا
فما بالنا حينما يكون الحبيب هو ملك الملوك، سبحانه وتعالى
كيف ينبغي أن يكون استعدادنا للقائه؟
هل ننتظر قدومه حتى نستعد ونجهز؟ أم أننا نسرع بالاستعداد ونقف على بابه ننتظر موعد لقائنا به؟