إلى كل من يجدوا مكانة لي في قلوبهم
فضلا اقرأوا للنهاية فهناك فرصة عظيمة تستطيعون بها التعبير عن حبكم لي 🥰
كلنا نعلم حديث الثلاثة نفر الذين حبسوا في الغار، وكيف أن كل منهم كان يناجي الله بعمل فعله خالصا لوجهه حتى يفرج الله عنهم
لم يكن ذكرهم لأعمالهم من باب المنّ والفخر ولا حتى المطالبة بالمقابل على ما فعلوه
بل كان ذكرهم لأعمالهم من باب التودد لله وتقديم شيئا بين أيديهم حتى يطلبوا من الله أن يفرج عن همهم ويزيل تلك الصخرة التي حبستهم في الغار
وها أنا أهتدي بهديهم، وأقدم بين يدي شيئا أتودد به إلى قلوبكم قبل أن أطلب منكم طلبا وأتمنى أن لا تخذلوني فيه 🫣🫣🫣
أتودد لكل من لي مكانة بقلوبهم
وأتودد لكل من كنت عونا لهم على مصاعب الحياة
وأتودد لكل من فرجت همومهم
وأتودد لكل من استفاد ولو بالقليل مما أكتب
وأتودد لكم بكل شيء بيني وبينكم
لو لي فعلا مكانة في قلوبكم أو ذرة تقدير
فلا تحرموني من هدية بقدر مكانتي عندكم (إن كان ذلك في استطاعتكم)
فلو كانت المسافات فرقت بيننا، فأعمال الخير يمكنها أن تجمع بيننا
وهديتي التي أتمناها من كل قلبي، أن تشاركوا في حملة الشتاء
عن جد سيعني لي الكثير جدا جدا جدا، حتى لو كانت المعونة بسيطة جدا جدا لا تزيد عن جنيها واحدا، أو حتى دولارا واحدا
تلك الهدية ستدخل الكثير جدا من السرور على قلبي،
خاصة لمن يستطيع أن يشارك بمكانتي الفعلية في قلوبهم (شوفوا مكانتي عندكم قد إيه، وعلى أساسها قيسوا حجم هديتي ☺️)
البعض قد يتساءل: لماذا هذه الحملة تحديدا؟
السبب: أن الحملة من داخل غزة، وتشتري المعونات من داخل غزة، وبالتالي هم أولى من غيرهم (من وجهة نظري)
الأمر الثاني، أني أتابع الحملة منذ بدايتها ورأيت توثيقاتهم المستمرة لها، وهي بالنسبة لي مثل الطفل الصغير الذي رأيته يكبر وينمو أمامي فصارت روحي متعلقة به، وكثيرا ما تمنيت لو كنت معهم لأشاركهم في فعل الخير 💔💔💔
الأمر الثالث، أني أعرف عدة أشخاص فيها وأتابع قنواتهم من قبل معرفتي بالحملة، ومن قبل معرفتي بوجودهم فيها، وأكثر من واحد فيهم كان من ترشيح الشيخ أحمد، وكما تعلمون فالشيخ لا يرشح قناة أي أحد بسهولة.
طيب لماذا الآن تحديدا؟
منذ فترة طويلة وأنا أتمنى المساعدة بأي شكل ويشهد الله أني لو كان بمقدوري أن أكفيهم السؤال لفعلت وأعطيتهم لكنني للأسف لا أملك ما أفعل به ذلك
وقد تأثرت كثيرا بآخر رسالة عن حالهم في الشتاء، وظللت أفكر كثيرا في كيف يمكنني المساعدة حتى فتح الله علي اليوم بهذه الفكرة
وعندي قناعة أن الله حينما يفتح على المرء بشيء معين، فهذا معناه أن هناك من هو في حاجة ماسة إليها
تماما مثلما يذكرنا الله بدعوة محددة لشخص ما في توقيت بعينه رغم أننا لم نكن نفكر فيهم قبلها،
فهذا دليل أن الله يعلم بحاجتهم الماسة لذلك الدعاء في ذلك الوقت، وأنه أراد أن يستخدمنا في ذلك.
ورغم أن المساهمة هي هدية تهبونها لي،
لكن بتجديد النية واحتساب الأجر فيها فسوف تنالون أجر تفريج الكرب، وإدخال السرور على المسلم، وإعانة إخوة الإسلام ليكون الله في عونكم وقت الحاجة، وغيرها الكثير من الأجور
فلا تحرموني ولا تحرموا أنفسكم من ذلك الفضل العظيم
ولنرى مقدار مكانتي في قلوبكم ☺️
مع العلم أنهم يسروا كل سبل الدفع بما يتناسب مع كثير جدا من الدول العربية والأوروبية، فلم يعد هناك عذر لنا
أتمنى لو تشاركوا المنشور في كل مكان جروبات وقنوات،
فلعل الله يفتح على أحد بفكرة أخرى خارج الصندوق تكون عونا لإخواننا وأخواتنا في غزة
💞 نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان 💞
🔥 تعليقات القناة للنساء فقط، وأي تعليق آخر سيتم حذفه وحظر صاحبه فورا 🔥
فضلا اقرأوا للنهاية فهناك فرصة عظيمة تستطيعون بها التعبير عن حبكم لي 🥰
كلنا نعلم حديث الثلاثة نفر الذين حبسوا في الغار، وكيف أن كل منهم كان يناجي الله بعمل فعله خالصا لوجهه حتى يفرج الله عنهم
لم يكن ذكرهم لأعمالهم من باب المنّ والفخر ولا حتى المطالبة بالمقابل على ما فعلوه
بل كان ذكرهم لأعمالهم من باب التودد لله وتقديم شيئا بين أيديهم حتى يطلبوا من الله أن يفرج عن همهم ويزيل تلك الصخرة التي حبستهم في الغار
وها أنا أهتدي بهديهم، وأقدم بين يدي شيئا أتودد به إلى قلوبكم قبل أن أطلب منكم طلبا وأتمنى أن لا تخذلوني فيه 🫣🫣🫣
أتودد لكل من لي مكانة بقلوبهم
وأتودد لكل من كنت عونا لهم على مصاعب الحياة
وأتودد لكل من فرجت همومهم
وأتودد لكل من استفاد ولو بالقليل مما أكتب
وأتودد لكم بكل شيء بيني وبينكم
لو لي فعلا مكانة في قلوبكم أو ذرة تقدير
فلا تحرموني من هدية بقدر مكانتي عندكم (إن كان ذلك في استطاعتكم)
فلو كانت المسافات فرقت بيننا، فأعمال الخير يمكنها أن تجمع بيننا
وهديتي التي أتمناها من كل قلبي، أن تشاركوا في حملة الشتاء
عن جد سيعني لي الكثير جدا جدا جدا، حتى لو كانت المعونة بسيطة جدا جدا لا تزيد عن جنيها واحدا، أو حتى دولارا واحدا
تلك الهدية ستدخل الكثير جدا من السرور على قلبي،
خاصة لمن يستطيع أن يشارك بمكانتي الفعلية في قلوبهم (شوفوا مكانتي عندكم قد إيه، وعلى أساسها قيسوا حجم هديتي ☺️)
البعض قد يتساءل: لماذا هذه الحملة تحديدا؟
السبب: أن الحملة من داخل غزة، وتشتري المعونات من داخل غزة، وبالتالي هم أولى من غيرهم (من وجهة نظري)
الأمر الثاني، أني أتابع الحملة منذ بدايتها ورأيت توثيقاتهم المستمرة لها، وهي بالنسبة لي مثل الطفل الصغير الذي رأيته يكبر وينمو أمامي فصارت روحي متعلقة به، وكثيرا ما تمنيت لو كنت معهم لأشاركهم في فعل الخير 💔💔💔
الأمر الثالث، أني أعرف عدة أشخاص فيها وأتابع قنواتهم من قبل معرفتي بالحملة، ومن قبل معرفتي بوجودهم فيها، وأكثر من واحد فيهم كان من ترشيح الشيخ أحمد، وكما تعلمون فالشيخ لا يرشح قناة أي أحد بسهولة.
طيب لماذا الآن تحديدا؟
منذ فترة طويلة وأنا أتمنى المساعدة بأي شكل ويشهد الله أني لو كان بمقدوري أن أكفيهم السؤال لفعلت وأعطيتهم لكنني للأسف لا أملك ما أفعل به ذلك
وقد تأثرت كثيرا بآخر رسالة عن حالهم في الشتاء، وظللت أفكر كثيرا في كيف يمكنني المساعدة حتى فتح الله علي اليوم بهذه الفكرة
وعندي قناعة أن الله حينما يفتح على المرء بشيء معين، فهذا معناه أن هناك من هو في حاجة ماسة إليها
تماما مثلما يذكرنا الله بدعوة محددة لشخص ما في توقيت بعينه رغم أننا لم نكن نفكر فيهم قبلها،
فهذا دليل أن الله يعلم بحاجتهم الماسة لذلك الدعاء في ذلك الوقت، وأنه أراد أن يستخدمنا في ذلك.
ورغم أن المساهمة هي هدية تهبونها لي،
لكن بتجديد النية واحتساب الأجر فيها فسوف تنالون أجر تفريج الكرب، وإدخال السرور على المسلم، وإعانة إخوة الإسلام ليكون الله في عونكم وقت الحاجة، وغيرها الكثير من الأجور
فلا تحرموني ولا تحرموا أنفسكم من ذلك الفضل العظيم
ولنرى مقدار مكانتي في قلوبكم ☺️
مع العلم أنهم يسروا كل سبل الدفع بما يتناسب مع كثير جدا من الدول العربية والأوروبية، فلم يعد هناك عذر لنا
أتمنى لو تشاركوا المنشور في كل مكان جروبات وقنوات،
فلعل الله يفتح على أحد بفكرة أخرى خارج الصندوق تكون عونا لإخواننا وأخواتنا في غزة
💞 نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان 💞
🔥 تعليقات القناة للنساء فقط، وأي تعليق آخر سيتم حذفه وحظر صاحبه فورا 🔥