(وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾
في الأزمات ﻻ أحد أعلم بشكواك من الله، ارفع تفاصيلها إليه، ثمّ ترقب الفرج.
أيوب لم يتعلق بشيءٍ من عمله أو صبره لكنه تعلق بإيمانه العميق أن ربّه - أرحم الرَّاحمين. .
في الأزمات ﻻ أحد أعلم بشكواك من الله، ارفع تفاصيلها إليه، ثمّ ترقب الفرج.
أيوب لم يتعلق بشيءٍ من عمله أو صبره لكنه تعلق بإيمانه العميق أن ربّه - أرحم الرَّاحمين. .