أنشد الأصمعي لغلام من بني فزارة:
وأُعرِضُ حتى يحسَبَ الناسُ أنما
بيَ الهَجْرُ، لا والله ما بي لها هَجْرُ
::
ولكنْ أروضُ النفسَ أنظرُ هل لها
إذا فارقتْ يوما أحبّتَها صَبْرُ؟!
::
🔸
وأُعرِضُ حتى يحسَبَ الناسُ أنما
بيَ الهَجْرُ، لا والله ما بي لها هَجْرُ
::
ولكنْ أروضُ النفسَ أنظرُ هل لها
إذا فارقتْ يوما أحبّتَها صَبْرُ؟!
::
🔸