« أن تجعلَ القرآن رَبِيع قلبي»
هذه الكلمات تتوسّط دعاء نبوي شُرع قراءته عند إصابة الهمّ والحزن إفادة بأن أولى سُبل السّعادة والرضا الموصِلة لحياة القلب وطمأنينته هي: مُلازمة القرآن.
هذه الكلمات تتوسّط دعاء نبوي شُرع قراءته عند إصابة الهمّ والحزن إفادة بأن أولى سُبل السّعادة والرضا الموصِلة لحياة القلب وطمأنينته هي: مُلازمة القرآن.