امروز جمعه: ختم دوره (اول ) از کلام الله عظیم الشان که توسط دوستداران قرآن کریم در طول هفته تلاوت گردید،
ان شاءالله قبول درگاه حق گردد و مشکلات همه به برکت این قرآن پاک حل شود 🤲
صدق الله العلي العظيم ..
تلاوت ختم نامه قرآن شريف
اعوذ بالله من الشیطان الرجیم
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ یَلِدْ وَلَمْ یُولَدْ (٣) وَلَمْ یَکُنْ لَهُ کُفُوًا أَحَدٌ (۴
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ یَلِدْ وَلَمْ یُولَدْ (٣) وَلَمْ یَکُنْ لَهُ کُفُوًا أَحَدٌ (۴
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ یَلِدْ وَلَمْ یُولَدْ (٣) وَلَمْ یَکُنْ لَهُ کُفُوًا أَحَدٌ (۴
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (١) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (٢) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (٣)وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِی الْعُقَدِ (۴) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (۵)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (١) مَلِکِ النَّاسِ (٢) إِلَهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (۴) الَّذِی یُوَسْوِسُ فِی صُدُورِ النَّاسِ (۵) مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ (۶)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿۱﴾
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿۲﴾ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴿۳﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿۴﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿۵﴾ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿۶﴾ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿۷﴾
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿۱﴾
الم ﴿١﴾ ذَلِکَ الْکِتَابُ لا رَیْبَ فِیهِ هُدًى لِلْمُتَّقِینَ ﴿٢﴾ الَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِالْغَیْبِ وَیُقِیمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ یُنْفِقُونَ ﴿٣﴾ وَالَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَیْکَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِکَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ یُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُولَئِکَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِکَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٥﴾
بعدا:وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
«آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَ مَلآئِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَ قَالُواْ سَمِعْنَا وَ أَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ» [2–285]
«لاَيُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَ عَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ» [2–286]
صَدَقَ اللهُ الْعَلِیُّ الْعَظِیمُ وَ صَدَقَ رَسُولُهُ النَّبِیُّ الْاَمِینُ الْکَرِیمُ وَ نَحْنُ عَلی ذَالِکَ
مِنَ لشَّاهِدِینَ وَلشَّاکِرینَ وَ لْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ لْعَالَمِینَ رَبَّـنَا تَقَـبَّلْ مِنَّـآ اِنَّـکَ اَنْتَ السَّمِیعُ الْعَلِیمُ
وَا هْـدِ نَا اِلَلْحَقِّ وَ اِلی طَرِیقِ مُّسْتَقِیمْ بِبَرَکَتِ خَتْمِ الْقُرْآنِ لْعَظِیمُ وَاعْفُ عَنَّا یَا کَرَیمُ
وَاغْـفِرْلَـنَا ذُنُوبَـنَا بِفَضْـلِکَ وَ جُودِکَ وَ کَرَمِکَ یَا اَکْرَمَ لْاَ کْرَمِینَ وَ یَا اَرْحَمَ لرَّاحِمِینَ
اَللَّهُمَّ نَوِّرْ قُلُو بَنَا بِالْقُرْآنِ وَ زَیِّنْ اَخْلا قَنَا بِا لْقُرْآنِ وَ نَجِّنَا مِنَ لنَّارِ بِالْقُرْآنِ
اَللَّـهُم مَّشْـفِ مَرْضَـا نـَا بِـالْـقُـرْآنِ وَ الـرْحَمْ مَوْ تَا نَـا بِا لْقُرْآنِ وَ سَلِّمْ مُسَافِرِ ینَنَا بِالْقُرْآنِ
اَللَّهُمَّ جْعَلِ الْقُرْآنَ لْنَا فِی لدُّ نْیَا قَرِینَا وَ فِـی لْـقَبْـرِ مُو نِـساً وَ اَنِیـساً
وَ فِـی لْقِـیَامَتِ شَافِـعاً وَ شَفِیـعاً وَ اِلَلْـخَیْـرَاتِ کُـلِّـهَا دَلِیـلا اَللَّـهُمَّ فْـتَحْ لَنَا بَا لْخَیْرِ،
وَاخْتِمْ لََنَا بِالْخَیْرِ ، وَاجْعَلْ عَوَاقِبَ اُمُورِنَا وَ اُمُورِالْمُؤْمِنِینَ لْحَاضِرِینَ خَیْراً
* بِحَقِّ سُورَه لْمُبَارَ کَهِ الْفَاتِحَه مَعَ الصَّلَوَاتْ
@PureIslamicIslam
ان شاءالله قبول درگاه حق گردد و مشکلات همه به برکت این قرآن پاک حل شود 🤲
صدق الله العلي العظيم ..
تلاوت ختم نامه قرآن شريف
اعوذ بالله من الشیطان الرجیم
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ یَلِدْ وَلَمْ یُولَدْ (٣) وَلَمْ یَکُنْ لَهُ کُفُوًا أَحَدٌ (۴
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ یَلِدْ وَلَمْ یُولَدْ (٣) وَلَمْ یَکُنْ لَهُ کُفُوًا أَحَدٌ (۴
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ یَلِدْ وَلَمْ یُولَدْ (٣) وَلَمْ یَکُنْ لَهُ کُفُوًا أَحَدٌ (۴
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (١) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (٢) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (٣)وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِی الْعُقَدِ (۴) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (۵)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (١) مَلِکِ النَّاسِ (٢) إِلَهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (۴) الَّذِی یُوَسْوِسُ فِی صُدُورِ النَّاسِ (۵) مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ (۶)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿۱﴾
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿۲﴾ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴿۳﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿۴﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿۵﴾ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿۶﴾ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿۷﴾
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿۱﴾
الم ﴿١﴾ ذَلِکَ الْکِتَابُ لا رَیْبَ فِیهِ هُدًى لِلْمُتَّقِینَ ﴿٢﴾ الَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِالْغَیْبِ وَیُقِیمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ یُنْفِقُونَ ﴿٣﴾ وَالَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَیْکَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِکَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ یُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُولَئِکَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِکَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٥﴾
بعدا:وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
«آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَ مَلآئِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَ قَالُواْ سَمِعْنَا وَ أَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ» [2–285]
«لاَيُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَ عَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ» [2–286]
صَدَقَ اللهُ الْعَلِیُّ الْعَظِیمُ وَ صَدَقَ رَسُولُهُ النَّبِیُّ الْاَمِینُ الْکَرِیمُ وَ نَحْنُ عَلی ذَالِکَ
مِنَ لشَّاهِدِینَ وَلشَّاکِرینَ وَ لْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ لْعَالَمِینَ رَبَّـنَا تَقَـبَّلْ مِنَّـآ اِنَّـکَ اَنْتَ السَّمِیعُ الْعَلِیمُ
وَا هْـدِ نَا اِلَلْحَقِّ وَ اِلی طَرِیقِ مُّسْتَقِیمْ بِبَرَکَتِ خَتْمِ الْقُرْآنِ لْعَظِیمُ وَاعْفُ عَنَّا یَا کَرَیمُ
وَاغْـفِرْلَـنَا ذُنُوبَـنَا بِفَضْـلِکَ وَ جُودِکَ وَ کَرَمِکَ یَا اَکْرَمَ لْاَ کْرَمِینَ وَ یَا اَرْحَمَ لرَّاحِمِینَ
اَللَّهُمَّ نَوِّرْ قُلُو بَنَا بِالْقُرْآنِ وَ زَیِّنْ اَخْلا قَنَا بِا لْقُرْآنِ وَ نَجِّنَا مِنَ لنَّارِ بِالْقُرْآنِ
اَللَّـهُم مَّشْـفِ مَرْضَـا نـَا بِـالْـقُـرْآنِ وَ الـرْحَمْ مَوْ تَا نَـا بِا لْقُرْآنِ وَ سَلِّمْ مُسَافِرِ ینَنَا بِالْقُرْآنِ
اَللَّهُمَّ جْعَلِ الْقُرْآنَ لْنَا فِی لدُّ نْیَا قَرِینَا وَ فِـی لْـقَبْـرِ مُو نِـساً وَ اَنِیـساً
وَ فِـی لْقِـیَامَتِ شَافِـعاً وَ شَفِیـعاً وَ اِلَلْـخَیْـرَاتِ کُـلِّـهَا دَلِیـلا اَللَّـهُمَّ فْـتَحْ لَنَا بَا لْخَیْرِ،
وَاخْتِمْ لََنَا بِالْخَیْرِ ، وَاجْعَلْ عَوَاقِبَ اُمُورِنَا وَ اُمُورِالْمُؤْمِنِینَ لْحَاضِرِینَ خَیْراً
* بِحَقِّ سُورَه لْمُبَارَ کَهِ الْفَاتِحَه مَعَ الصَّلَوَاتْ
@PureIslamicIslam