"كل فعل تفعله سيرتد إليك، إن خيراً فخير، وإن شراً فشر، فاعتنِ بما تفعله في يومك، إن نتائج أفعالك هي امتداد لماضيك، فمن الناس من اعتدل فوفقه الله لكل خير، ومن الناس من أصرّ، فما زال الله يؤجل له نتائج أفعاله أن يراها رجاء اعتداله، فلا حِلم كحلم الله، ولا صبر كصبره، ولا رحمة كرحمته".
-أسامة
-أسامة