لطالما انتظر عشاق “ون بيس”، خصوصًا من جيل التسعينيات، تألق زورو في أرك وانو باعتباره بلاد الساموراي والسيافين. ومع ذلك، كان ظهور زورو في هذا الأرك أقل من التوقعات بكثير.
زورو ظهر في مواقف عديدة تُظهر اعتماده المفرط على السيوف، خاصة إنما، بدلًا من إظهار قوته الذاتية. على سبيل المثال، قاتل زورو نمرًا عاديًا لفترة طويلة، رغم أن شخصيات مثل جيمبي أو سانجي كانوا قادرين على إنهاء هذا القتال بضربة واحدة. حتى لوفي نفسه قال إن زورو لن يستطيع المساعدة في مهام أخرى، مما أبرز محدودية دوره خارج القتال.
في مواجهته مع كيلر، الذي كان في حالة ضعف نفسي وعقلي ودون أسلحته المعتادة، احتاج زورو إلى ثلاثة سيوف، بما في ذلك منجل كيلر، ليتمكن من هزيمته. كذلك، خلال قتاله مع دينجيرو، الذي لم يكن يقاتل بجدية بسبب معرفته بأن زورو حليفه، لم يتمكن زورو من تقديم أداء مميز رغم بذله أقصى جهده.
أبرز النقطة التي أظهرت زورو كشخصية مهمشة في وانو كانت التركيز الكبير على السيف إنما. ظهرت قوته بشكل أساسي بسبب السيف وليس بسبب مهاراته الذاتية. حتى كايدو وبيغ مام ركزا على إنما باعتباره مصدر القوة، متجاهلين زورو تمامًا. في قتاله مع كينغ، بدا وكأن إنما هو من يُخرج الهاكي بدلًا من زورو، مما جعل المتابعين يشعرون بأن السيف هو البطل الحقيقي، وليس زورو.
أرك وانو كان من المفترض أن يكون نقطة تحول لزورو، لكنه بدلًا من ذلك ركّز على السيف إنما بشكل كبير، مما همّش زورو وأفقده الفرصة للتألق كسياف يعتمد على قوته الذاتية ..!!
زورو ظهر في مواقف عديدة تُظهر اعتماده المفرط على السيوف، خاصة إنما، بدلًا من إظهار قوته الذاتية. على سبيل المثال، قاتل زورو نمرًا عاديًا لفترة طويلة، رغم أن شخصيات مثل جيمبي أو سانجي كانوا قادرين على إنهاء هذا القتال بضربة واحدة. حتى لوفي نفسه قال إن زورو لن يستطيع المساعدة في مهام أخرى، مما أبرز محدودية دوره خارج القتال.
في مواجهته مع كيلر، الذي كان في حالة ضعف نفسي وعقلي ودون أسلحته المعتادة، احتاج زورو إلى ثلاثة سيوف، بما في ذلك منجل كيلر، ليتمكن من هزيمته. كذلك، خلال قتاله مع دينجيرو، الذي لم يكن يقاتل بجدية بسبب معرفته بأن زورو حليفه، لم يتمكن زورو من تقديم أداء مميز رغم بذله أقصى جهده.
أبرز النقطة التي أظهرت زورو كشخصية مهمشة في وانو كانت التركيز الكبير على السيف إنما. ظهرت قوته بشكل أساسي بسبب السيف وليس بسبب مهاراته الذاتية. حتى كايدو وبيغ مام ركزا على إنما باعتباره مصدر القوة، متجاهلين زورو تمامًا. في قتاله مع كينغ، بدا وكأن إنما هو من يُخرج الهاكي بدلًا من زورو، مما جعل المتابعين يشعرون بأن السيف هو البطل الحقيقي، وليس زورو.
أرك وانو كان من المفترض أن يكون نقطة تحول لزورو، لكنه بدلًا من ذلك ركّز على السيف إنما بشكل كبير، مما همّش زورو وأفقده الفرصة للتألق كسياف يعتمد على قوته الذاتية ..!!