فَرحة الزهرَاء (صَلوَات اللَّه عَلَيها).
التَّاسع من رَبيع الأول هوَ يَوم عِيدًا لآل مُحَمّد (صَلوَاتُ اللَّهِ عَلَيهم) وَيَوم فَرِحةً لِمولاتِنا الزهرَاء (صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيها) وَأَيضًا عِيد فَقط لِلخَواص من الشِّيعة وَلَيس عَامة الشيعَة هَلَاك قَاتل الزهرَاء الغَاضب عَلَيه اللَّه وَرَسُوله .
يَعتَقد بَعضٌ من النَّاس أَن يَوم فَرْحَة الزهرَاء (صَلوَات اللَّهِ عَلَيهَا) هو تَتوِيج الامَام الحُجَّة (عَجَّل اللَّه فَرجَه) لَكن الفَرحَة أَو العِيد هو من مَا وَردَ عن محَمدٍ وَآل محَمد..
عَن رَسول اللَّه (صَلى اللَّه عَلَيه وَآلِه وسلم):
"التَاسع من رَبيع الأوَل، فَإِنه اليَوم الذِي يهلِك اللَّه فِيه عَدوَّه وَعَدو جَدكمَا، وَيَستَجيب فِيه دعَاء أُمكمَا".
- الغَدير الثانِي:
كَما وَردَ عَن مَولانَا أمِير المؤْمنِين (صَلوَاتُ اللَّهِ عَلَيه): هوَ يَوم الِاسْتراحَة، وَيَوم التنفِيس عَن الكربَة، وَيَوم الغَدِير الثَّاني، وَيَوم العَافيَة.
¹ - بحار الأنوار | ج٩٥, ص ٣٥٢.
² - بحار الأنوار | ج٣١, ص ١٢٧.
التَّاسع من رَبيع الأول هوَ يَوم عِيدًا لآل مُحَمّد (صَلوَاتُ اللَّهِ عَلَيهم) وَيَوم فَرِحةً لِمولاتِنا الزهرَاء (صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيها) وَأَيضًا عِيد فَقط لِلخَواص من الشِّيعة وَلَيس عَامة الشيعَة هَلَاك قَاتل الزهرَاء الغَاضب عَلَيه اللَّه وَرَسُوله .
يَعتَقد بَعضٌ من النَّاس أَن يَوم فَرْحَة الزهرَاء (صَلوَات اللَّهِ عَلَيهَا) هو تَتوِيج الامَام الحُجَّة (عَجَّل اللَّه فَرجَه) لَكن الفَرحَة أَو العِيد هو من مَا وَردَ عن محَمدٍ وَآل محَمد..
عَن رَسول اللَّه (صَلى اللَّه عَلَيه وَآلِه وسلم):
"التَاسع من رَبيع الأوَل، فَإِنه اليَوم الذِي يهلِك اللَّه فِيه عَدوَّه وَعَدو جَدكمَا، وَيَستَجيب فِيه دعَاء أُمكمَا".
- الغَدير الثانِي:
كَما وَردَ عَن مَولانَا أمِير المؤْمنِين (صَلوَاتُ اللَّهِ عَلَيه): هوَ يَوم الِاسْتراحَة، وَيَوم التنفِيس عَن الكربَة، وَيَوم الغَدِير الثَّاني، وَيَوم العَافيَة.
¹ - بحار الأنوار | ج٩٥, ص ٣٥٢.
² - بحار الأنوار | ج٣١, ص ١٢٧.