علاقتنا بالآخرين يجب أن تكون علاقة واعية، موزونة، وتبادلية، كل طرف منا يقدم للآخر شيئاً خاصاً وثميناً، ويدفعه للمضي قدماً في رسالته، إذن العلاقات هي نتيجة، وليس سبباً أعيش لأجله،
أعط انتباهك إلى هذه العبارة ليست سبباً أعيش لأجله، عش لأجل رسالة وهدف أسمى هو انعكاس لروحك، لا يوجد شخص مضمون، الأشخاص يتغيرون، لا تربط مصدر سعادتك واستقرارك النفسي بإنسان لأن الإنسان من طبعه أن يتغير،
أوجد معنى لحياتك وأسباباً للعيش خاصة بك، مارس ما تحب بشغف ومتعة، اتصالك بشغف معين، أو ممارستك لرسالة معينة، يرفع ذبذباتك إلى مستوى البهجة والحب، وهذا وحده يجعل الأشخاص يقتربون منك ويحتاجونك، أكثر من حاجتك لهم
كوتش بنان.
#شبكة_وعي_الروحانية على تويتر ⬇️
www.twitter.com/network_spirit
أعط انتباهك إلى هذه العبارة ليست سبباً أعيش لأجله، عش لأجل رسالة وهدف أسمى هو انعكاس لروحك، لا يوجد شخص مضمون، الأشخاص يتغيرون، لا تربط مصدر سعادتك واستقرارك النفسي بإنسان لأن الإنسان من طبعه أن يتغير،
أوجد معنى لحياتك وأسباباً للعيش خاصة بك، مارس ما تحب بشغف ومتعة، اتصالك بشغف معين، أو ممارستك لرسالة معينة، يرفع ذبذباتك إلى مستوى البهجة والحب، وهذا وحده يجعل الأشخاص يقتربون منك ويحتاجونك، أكثر من حاجتك لهم
كوتش بنان.
#شبكة_وعي_الروحانية على تويتر ⬇️
www.twitter.com/network_spirit