📌 نادي الأسير الفلسطيني:
🔹 الأسير جمال الطويل من ضمن من تحرروا في الدفعة الخامسة من المرحلة الأولى للصفقة
👈 هو الأسير جمال محمد فرح الطويل (61 عاما)، من البيرة من أبرز المعتقلين الإداريين الذين تحرروا اليوم ضمن الدفعة الخامسة في المرحلة الأولى للصفقة. الأسير الطويل واجه الاعتقال الإداري على مدار سنوات، وكان آخرهم في اعتقاله الأخير الذي أمضى فيه 15 شهرا، وكما كافة الأسرى تعرض فيه لظروف اعتقال قاسية وعمليات تعذيب ممنهجة وتجويع، وجرائم طبية، وعمليات تنكيل، ومنها اعتداءات بالضرب، الأمر الذي تسبب بخروجه اليوم من الأسر بوضع صحي صعب.
👈 الأسير الطويل تعرض للاعتقال منذ أن كان بعمر (16 عاماً)، وتوالت عمليات الاعتقال بحقّه منذ عام 1989، وتعرّض للإبعاد إلى مرج الزهور جنوب لبنان عام 1992، وعاد إلى أرض الوطن عام 1993، ومنذ العام 1994 وحتى العام 2002 اعتقل إدارياً لعدّة مرات، ومنذ العام 2002 وحتى العام 2007 أمضى ما مجموعه خمس سنوات وسبعة شهور بين حكم واعتقال إداري، ومنذ العام 2009 حتى العام 2013 اعتقل لعدّة مرات إدارياً، وفي العام 2017 اعتقل مجدداً وحكم بالسّجن لأربع سنوات، ولاحقا بقي يواجه الاعتقال الإداري حتى اليوم، حيث أمضى ما مجموعه أكثر من (18) عاماً.
👈 في عام 2021، خاض إضرابا عن الطعام للمطالبة بالإفراج عن ابنته بشرى الطويل، التي واجهت الاعتقال مرات عديدة ومنها كانت رهن الاعتقال الإداري، وآخرها هذا العام حيث تحررت كذلك ضمن الدفعة الأولى من المرحلة الأولى للصفقة.
👈 يذكر أن الأسير الطويل من مدينة البيرة، وحاصل على البكالوريوس في الشريعة من كلية الدعوة وأصول الدين في جامعة القدس، وله أربعة من الأبناء بينهم ابنته بشرى، وتعرّض غالبية أفراد عائلته فيما فيهم زوجته للاعتقال.
🔹 الأسير جمال الطويل من ضمن من تحرروا في الدفعة الخامسة من المرحلة الأولى للصفقة
👈 هو الأسير جمال محمد فرح الطويل (61 عاما)، من البيرة من أبرز المعتقلين الإداريين الذين تحرروا اليوم ضمن الدفعة الخامسة في المرحلة الأولى للصفقة. الأسير الطويل واجه الاعتقال الإداري على مدار سنوات، وكان آخرهم في اعتقاله الأخير الذي أمضى فيه 15 شهرا، وكما كافة الأسرى تعرض فيه لظروف اعتقال قاسية وعمليات تعذيب ممنهجة وتجويع، وجرائم طبية، وعمليات تنكيل، ومنها اعتداءات بالضرب، الأمر الذي تسبب بخروجه اليوم من الأسر بوضع صحي صعب.
👈 الأسير الطويل تعرض للاعتقال منذ أن كان بعمر (16 عاماً)، وتوالت عمليات الاعتقال بحقّه منذ عام 1989، وتعرّض للإبعاد إلى مرج الزهور جنوب لبنان عام 1992، وعاد إلى أرض الوطن عام 1993، ومنذ العام 1994 وحتى العام 2002 اعتقل إدارياً لعدّة مرات، ومنذ العام 2002 وحتى العام 2007 أمضى ما مجموعه خمس سنوات وسبعة شهور بين حكم واعتقال إداري، ومنذ العام 2009 حتى العام 2013 اعتقل لعدّة مرات إدارياً، وفي العام 2017 اعتقل مجدداً وحكم بالسّجن لأربع سنوات، ولاحقا بقي يواجه الاعتقال الإداري حتى اليوم، حيث أمضى ما مجموعه أكثر من (18) عاماً.
👈 في عام 2021، خاض إضرابا عن الطعام للمطالبة بالإفراج عن ابنته بشرى الطويل، التي واجهت الاعتقال مرات عديدة ومنها كانت رهن الاعتقال الإداري، وآخرها هذا العام حيث تحررت كذلك ضمن الدفعة الأولى من المرحلة الأولى للصفقة.
👈 يذكر أن الأسير الطويل من مدينة البيرة، وحاصل على البكالوريوس في الشريعة من كلية الدعوة وأصول الدين في جامعة القدس، وله أربعة من الأبناء بينهم ابنته بشرى، وتعرّض غالبية أفراد عائلته فيما فيهم زوجته للاعتقال.