يلومُ العقلُ قلبي ليس يدري
بأنّ الحُبّ سِحرٌ يعتريهِ
فلا عقلي يحِنُّ لما اعتراني
ولا قلبي يتوبُ فأتّقيهِ
تعِبتُ ولم أعُد أقوى احتمالاً
صِراعاتٌ وتيهٌ بعد تيهِ
سأحفظُ حُبّهُ بين الحنايا
وأرقُبُ طيفهُ كي أحتويهِ
نداءُ عقولِنا يعلوهُ ريبٌ
ونبضُ قلوبِنا لا ريبَ فيهِ
بأنّ الحُبّ سِحرٌ يعتريهِ
فلا عقلي يحِنُّ لما اعتراني
ولا قلبي يتوبُ فأتّقيهِ
تعِبتُ ولم أعُد أقوى احتمالاً
صِراعاتٌ وتيهٌ بعد تيهِ
سأحفظُ حُبّهُ بين الحنايا
وأرقُبُ طيفهُ كي أحتويهِ
نداءُ عقولِنا يعلوهُ ريبٌ
ونبضُ قلوبِنا لا ريبَ فيهِ