أحْنُو عَلَيكِ وفي فؤادي لَوْعَةٌ
وأصُدّ عَنكِ وَوَجهُ وِدّي مُقبِلُ
وإذا هَمَمْتُ بوَصْلِ غَيرِكِ رَدّني
وَلَهٌ إلَيكِ وَشَافِعٌ لكِ أوّلُ
وأعِزُّ ثُمّ أذِلُّ ذِلّةَ عَاشِق
والحُبّ فِيهِ تَعَزّزُ وَتَذَلّلُ
وأصُدّ عَنكِ وَوَجهُ وِدّي مُقبِلُ
وإذا هَمَمْتُ بوَصْلِ غَيرِكِ رَدّني
وَلَهٌ إلَيكِ وَشَافِعٌ لكِ أوّلُ
وأعِزُّ ثُمّ أذِلُّ ذِلّةَ عَاشِق
والحُبّ فِيهِ تَعَزّزُ وَتَذَلّلُ