يُخاطِبُني السَفيهُ بِكُلِّ قُبحٍ
فَأَكرَهُ أَن أَكونَ لَهُ مُجيبا
*
ما أبعد العيب والنقصان عن شرفي
أنا الثّريا وذان الشيب والهرمِ
فَأَكرَهُ أَن أَكونَ لَهُ مُجيبا
*
ما أبعد العيب والنقصان عن شرفي
أنا الثّريا وذان الشيب والهرمِ