رُغم كل هذهِ الخدوش الداخلية فيك مازلت تضحك، تُواسي، تسأل، تهتم، تصنع الكثير والكثير لأجلهم، مراعيًا لمشاعر الجميع حَولك، حذِرًا طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم لحقيقة ما يجري بداخلك، هل مازلت تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي !
رُغم كل هذهِ الخدوش الداخلية فيك مازلت تضحك، تُواسي، تسأل، تهتم، تصنع الكثير والكثير لأجلهم، مراعيًا لمشاعر الجميع حَولك، حذِرًا طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم لحقيقة ما يجري بداخلك، هل مازلت تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي !