"كمٌّ أَمنِية تحْملهَا فِي هَذِه اللَّحْظة ؟ مَهمَا بَلغَت مِن العظَمة، ومهْمَا حَالَت دوَّنهَا الظُّروف، ومهْمَا بدتْ لِعيْنك مُسْتحيلة، إِنَّ مَشِيئَة اَللَّه كَافِية إِذَا أَرَاد لَهَا أنَّ تَكوُّن، فَأدَعُ اَللَّه وارْتَقب إِجابَته لِدعائك، إِنَّ اَللَّه على كُلِّ شَيْء قدير♥️".