عمر كسارة وعصابته الزعران والتابعين بالأصل لقادة جبل قنديل وبدعم من أبو بهاء شامية الداعم الرئيسي للأحزاب الإنفصالية
هؤلاء الشرذمة يزعزعون الأمن في قرية قره قوي الاكراد وهم المسؤولين عن تهريب الدواعش والتهريب على تركية لاشخاص بشكل دائم عن طريق الجدار ب ٩٠٠ دولار كل اسبوع عشرة اشخاص
طبعا دوريات الشرطة او الجيش الوطني لم يستطيعوا ضبط هذه العصابات لأن كلاب عمر كسارة المسلحين يتعالون فوق اسطح البنايات في الليل وعلى قارعة الطريق وكأنه عمر كسارة مظلوم عبدي اخر في منطقة درع الفرات
على كل حر وشريف في الشرطة والجيش الوطني المسارعة الى سحب كافة الأسلحة من ايدي هذه العصابات في قرية قره قوي الاكراد فهؤلاء خطر وبتبعون لعصابات جبال قنديل الذين ينفذون الاغتيالات والتفجيرات في منطقة درع الفرات
هؤلاء الشرذمة يزعزعون الأمن في قرية قره قوي الاكراد وهم المسؤولين عن تهريب الدواعش والتهريب على تركية لاشخاص بشكل دائم عن طريق الجدار ب ٩٠٠ دولار كل اسبوع عشرة اشخاص
طبعا دوريات الشرطة او الجيش الوطني لم يستطيعوا ضبط هذه العصابات لأن كلاب عمر كسارة المسلحين يتعالون فوق اسطح البنايات في الليل وعلى قارعة الطريق وكأنه عمر كسارة مظلوم عبدي اخر في منطقة درع الفرات
على كل حر وشريف في الشرطة والجيش الوطني المسارعة الى سحب كافة الأسلحة من ايدي هذه العصابات في قرية قره قوي الاكراد فهؤلاء خطر وبتبعون لعصابات جبال قنديل الذين ينفذون الاغتيالات والتفجيرات في منطقة درع الفرات