دين الإسلام هو الدين الوحيد الذي يُحارَب في هذه الأرض لأنه هو النور الوحيد للبشرية للتخلص من الظلام التي تعيشه ولكن أعداء الدين يقومون بإثبات العكس أنّ الإسلام هو الظلام وأنَّ هو الإرها.ب ، تصوَّر معي اليوم لو كُلّ نساء البشر تحجَّبن تخيّل لو كل الكازينوهات والملهيات الليّلية في العالم والقمار قد اُغلِقَت وبيع الخمور وتداولها توقَّف وتوقّف كل شيء يفعله أعداء الله الذين يسيطرو على الناس وهكذا يأمر الإسلام بقطع وترك ووقف كل شيء يدعو للفساد ، ولأنه يدعو للنور والهُدى فعلى مرّ العصور يتم غسيل أدمغة البشر على سبيل الاقناع بأنّ دين الله هو دين ظلام فإجباري لهم أن يحاربو هذا الدين ولابد من تشويهه في نظر العالم أنّه دين تعصّب ودين تشدد ويدعو إلى التطرف كالتالزام المرأة بحجابها هذا تشدد والحرص على عدم الاستماع الى الاغاني هذا تشدد والمحافظة على الصلاة هذا تشدد ويا صديقي المتابع التاريخ يُعيد نفسه وإليك الدليل ..
عندما كان فرعون يقنع قومه أن نبي الله موسى عليه السلام سيكون مفسد في الأرض فشعر بالخطر لأنّ موسى عليه السلام مقبل على الناس بنور عظيم فكيف يتركه ؟؟؟ قال الله تعالى : { وَقَال فِرۡعَوۡنُ ذَرُونِيٓ أَقۡتُلۡ مُوسَىٰ وَلۡيَدۡعُ رَبَّهُۥٓۖ إِنِّيٓ أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمۡ أَوۡ أَن يُظۡهِرَ فِي ٱلۡأَرۡضِ ٱلۡفَسَادَ}
تخيل مقدار الكذب والخداع بأنّ النبيّ الذي أتى من عند الله قد يفسد وييدعو للشر ؟
وللأسف كما حدث مع قوم فرعون يحدث الآن فالكفار اعداء الله يُموّهون للبشرية أن دين الله دين مفسد ونرى الأغلبية يصدقون ذلك ويطيعون الكافرين كما فعل قوم فرعون قال الله تعالى { فَٱسۡتَخَفَّ قَوۡمَهُۥ فَأَطَاعُوهُۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَوۡمٗا فَٰسِقِينَ}
مهما ادّعو عن دين الله مهما صدّقهم أمثالهم فهو محفوظ وثابت لم ولن يتغيّر قال الله تعالى { يُرِيدُونَ أَن يُطۡفِـُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَيَأۡبَى ٱللَّهُ إِلَّآ أَن يُتِمَّ نُورَهُۥ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ}
وقال الله تعالى { هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ}
وكما يفعل الشيطان في آخر لحظات الانسان باحتضاره يكون قويِّا أضعاف مضاعفة ليخرج ابن آدم من ملّة الإسلام ويجعله كافرًا ليجمع أكبر قدر من الخليقة في جهنّم وهكذا شياطين الإنس لن يهدؤو حتى يخرجوكم من ملّة الاسلام فهم أعوان الشيطان قال الله تعالى {وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ وَمَن يَرۡتَدِدۡ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتۡ وَهُوَ كَافِرٞ}
عندما كان فرعون يقنع قومه أن نبي الله موسى عليه السلام سيكون مفسد في الأرض فشعر بالخطر لأنّ موسى عليه السلام مقبل على الناس بنور عظيم فكيف يتركه ؟؟؟ قال الله تعالى : { وَقَال فِرۡعَوۡنُ ذَرُونِيٓ أَقۡتُلۡ مُوسَىٰ وَلۡيَدۡعُ رَبَّهُۥٓۖ إِنِّيٓ أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمۡ أَوۡ أَن يُظۡهِرَ فِي ٱلۡأَرۡضِ ٱلۡفَسَادَ}
تخيل مقدار الكذب والخداع بأنّ النبيّ الذي أتى من عند الله قد يفسد وييدعو للشر ؟
وللأسف كما حدث مع قوم فرعون يحدث الآن فالكفار اعداء الله يُموّهون للبشرية أن دين الله دين مفسد ونرى الأغلبية يصدقون ذلك ويطيعون الكافرين كما فعل قوم فرعون قال الله تعالى { فَٱسۡتَخَفَّ قَوۡمَهُۥ فَأَطَاعُوهُۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَوۡمٗا فَٰسِقِينَ}
مهما ادّعو عن دين الله مهما صدّقهم أمثالهم فهو محفوظ وثابت لم ولن يتغيّر قال الله تعالى { يُرِيدُونَ أَن يُطۡفِـُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَيَأۡبَى ٱللَّهُ إِلَّآ أَن يُتِمَّ نُورَهُۥ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ}
وقال الله تعالى { هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ}
وكما يفعل الشيطان في آخر لحظات الانسان باحتضاره يكون قويِّا أضعاف مضاعفة ليخرج ابن آدم من ملّة الإسلام ويجعله كافرًا ليجمع أكبر قدر من الخليقة في جهنّم وهكذا شياطين الإنس لن يهدؤو حتى يخرجوكم من ملّة الاسلام فهم أعوان الشيطان قال الله تعالى {وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ وَمَن يَرۡتَدِدۡ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتۡ وَهُوَ كَافِرٞ}