يا ساكنًا بلادًا لستُ أُدرِكها
ولا إليها بهذا الوقتِ مِن سُبلِ
كيفَ التلاقي؟ وهلْ ألقاك؟
وأنت ببُعْدِ الأرض ِعنْ زُحَلِ
ما أبْعَدَ الدارَ مِنْ داري وأقرَبَها
منّي ومَا بيْننا بعضٌ مِنَ الدّوَلِ .
ولا إليها بهذا الوقتِ مِن سُبلِ
كيفَ التلاقي؟ وهلْ ألقاك؟
وأنت ببُعْدِ الأرض ِعنْ زُحَلِ
ما أبْعَدَ الدارَ مِنْ داري وأقرَبَها
منّي ومَا بيْننا بعضٌ مِنَ الدّوَلِ .