من ناحية أخرىٰ، أثبتت أمّ البنين (عليها السّلام)
إنَّ التربية الصّالحة الّتي ينتج عنها شبابًا في أقصىٰ مراحل الأدب والإخلاص لله، وعشّاقًا لآل البيت،
لهو أعظم ما يُمكن أن يُقدّمه الإنسان لإمام زمانه.
إنَّ التربية الصّالحة الّتي ينتج عنها شبابًا في أقصىٰ مراحل الأدب والإخلاص لله، وعشّاقًا لآل البيت،
لهو أعظم ما يُمكن أن يُقدّمه الإنسان لإمام زمانه.