لا العمرُ يكفي لأحلامٍ أُطارِدُها
ولا زماني بـذي جُودٍ فيُعطِيني
وما قضيتُ من الأيَّامِ أكثرها
إلَّا ووخْزُ صروف الدهرِ يُدمِيني
ما علَّةُ الدهرِ!
هل وحدي أعيشُ بهِ؟!
أليسَ في الناسِ محظوظٌ، فـيُعدِيني
ولا زماني بـذي جُودٍ فيُعطِيني
وما قضيتُ من الأيَّامِ أكثرها
إلَّا ووخْزُ صروف الدهرِ يُدمِيني
ما علَّةُ الدهرِ!
هل وحدي أعيشُ بهِ؟!
أليسَ في الناسِ محظوظٌ، فـيُعدِيني