وجئتُ إليك مُهرولًا
مذعورًا مِن العالم
اصطفيتك لأبوح لك بِخوفي
بِالرعب الذي ينهشُ صدري
فرددتني خائبًا، صافعًا في وجهي كُل الأبواب.
فؤاد سامح.
مذعورًا مِن العالم
اصطفيتك لأبوح لك بِخوفي
بِالرعب الذي ينهشُ صدري
فرددتني خائبًا، صافعًا في وجهي كُل الأبواب.
فؤاد سامح.