"بِكَ تستغيثُ وقلبُها لكَ عن جوًىٰ يشكو صدوعه"
أين الذريعةُ لا قرارَ على العِدى أين الذريعه
ماتَ التصبّرُ بإنتظارِك أيُّها المُحيّ الشريعة
فأنهض فما أبقىٰ التصبّرُ غيرَ أحشاءٍ جزوعة!.
أين الذريعةُ لا قرارَ على العِدى أين الذريعه
ماتَ التصبّرُ بإنتظارِك أيُّها المُحيّ الشريعة
فأنهض فما أبقىٰ التصبّرُ غيرَ أحشاءٍ جزوعة!.