بحسب فريق التحليل السياسي لمركز كلارك للتحليل السياسي

المؤشرات تفيد بان الاطار التنسيقي يبحث عن ( اتفاق اعرج ) للخروج بمرشح توافقي لرئاسة الوزراء ، لانهاء الخوف من ضبابية المرحلة الحالية

الاتفاق الاعرج سينتج حكومة عرجاء، والحكومة العرجاء خير من انجرار الاوضاع الى مزيدا من الاحتقان الذي قد يؤدي الى ما لا تحمد عقباه بحسب نظرية الاطار التنسيقي

كل المؤشرات تفيد بان الحكومة القادمة ستكون متشضية وغير رصينة ولن تحل مشكلة خدمية او سياسية او اجتماعية او سيادية

القضاء بدوره مشلول تماما ولا يملك سلطة حتى على نفسه، وغاب تماما عن حل المشاكل بين الاحزاب التي ستتجه لجمهورها واجنحتها المسلحة لحلحلة خلافاتهم وهذا الامر سيزيد من تعقيد المشهد القادم