كم صِرتُ جسراً لمن أحببتهُ فمشى
على ضلوعي وكم زلّت به قدمُ
فداسَ قلبي وكانَ القلبُ منزلهُ
فما وفائي لخلٍ مالهُ قيمُ
على ضلوعي وكم زلّت به قدمُ
فداسَ قلبي وكانَ القلبُ منزلهُ
فما وفائي لخلٍ مالهُ قيمُ