هاربـًا مِن الوحدة
مع سريري
وَ وِسادتي
التي حفظت ملامِحي
كان يومًـا غارقًـا بـالفراغِ
والاشياء المُملـة التي لا فائِـدة منهـا
كان الخذلان يملأ غُـرفتي
تحسُبًا لأي فرحـة تطرُق الباب .
مع سريري
وَ وِسادتي
التي حفظت ملامِحي
كان يومًـا غارقًـا بـالفراغِ
والاشياء المُملـة التي لا فائِـدة منهـا
كان الخذلان يملأ غُـرفتي
تحسُبًا لأي فرحـة تطرُق الباب .