مرَّ النبيُّ -ﷺ- بعبدِ اللَّهِ بن مسعودٍ وهو حزينٌ، فقال له: "لا تُكثِر همَّك، ما يُقدَّرُ يكُن، وما تُرزَقُ يَأْتِك".
كُلُّ ما أصابَكَ، لم يكُن بالإمكانِ تفادِيهِ..
ولا يُغني حَذرٌ عن قَدَر؛ فَارضَ تَسعد، وَلا تُحمِّل نفسكَ ما لا تطِيقُ، لا تكُن أَنْتَ والدُّنيا على نفسكَ!
رزقُكَ لكَ، وأَنْتَ آخِذُهُ..
وَلو هَربتَ مِنهُ، لحُمِلَ إليكَ حتَّى عتبةِ بابِك...
وما لم يَكُن لكَ فلست بِآخذهِ ولو كَانَ مَعكَ الإنسُ والجِنُّ والملائِكةُ ظَهيرًا.
وما أجمَلَ قولَ عُمَرَ بن الخطَّابِ: كُلُّ الخَيرِ في الرَّضا؛ فإنِ استطعتَ فارضَ، وإنْ لَم تَستَطِع فَاصبِر!
-منقول
كُلُّ ما أصابَكَ، لم يكُن بالإمكانِ تفادِيهِ..
ولا يُغني حَذرٌ عن قَدَر؛ فَارضَ تَسعد، وَلا تُحمِّل نفسكَ ما لا تطِيقُ، لا تكُن أَنْتَ والدُّنيا على نفسكَ!
رزقُكَ لكَ، وأَنْتَ آخِذُهُ..
وَلو هَربتَ مِنهُ، لحُمِلَ إليكَ حتَّى عتبةِ بابِك...
وما لم يَكُن لكَ فلست بِآخذهِ ولو كَانَ مَعكَ الإنسُ والجِنُّ والملائِكةُ ظَهيرًا.
وما أجمَلَ قولَ عُمَرَ بن الخطَّابِ: كُلُّ الخَيرِ في الرَّضا؛ فإنِ استطعتَ فارضَ، وإنْ لَم تَستَطِع فَاصبِر!
-منقول