مَن أرادَك على معصيةِ الله ففَارِقه فإنّما يدعوكَ إلى عذابِ السعير.
ومَن أرادكَ على طاعةِ الله فَلِن له واقبَل مِنه ولو اشتَدّ عليكَ فإنّما أرادكَ لِجَنّةٍ عرضُها السماواتُ والأرض.
ومَن أرادكَ على طاعةِ الله فَلِن له واقبَل مِنه ولو اشتَدّ عليكَ فإنّما أرادكَ لِجَنّةٍ عرضُها السماواتُ والأرض.
•- عمرو شاهين.