بمناسبة الأذكار

الكلام ده قبل الحرب يعني قبل سنتين وشوية، راكبة التكتك (أكبر من الركشة) من البيت ماشة موقف المواصلات للجامعة.. نزلت من التكتك عايزة أقطع الظلط أمشي الموقف وطبعاً الظلط ملان عربات مع الفترة الصابحية كل العربات بتكون متحركة الطلاب اللي ماشيين الجامعة، والموظفين والعمال الخ..

وأنا عايزة أقطع ما إنتبهت للموتر الجاي عليّ والله الذي لا إله إلا هو الموتر أتخطاني بمسافة أقل من قليلة لدرجة حسيت بهواء الموتر في العباية
بتاع الموتر قال لي أمشي يا عارض 😂😭

ما زعلت من الكلمة خالص لأنو مفترض أركز.. الموقف إنتهى علي كدة؟ « لا طبعاً إذا بي جاية أقطع الظلط ومن التوتر العلي بسبب صدمة الموتر اللسه ما طلعت. تكتك أخر جاي عليّ مسرع بس أخد فرمة في أخر لحظة أنا من الصدمة حسيت رجليني ما شايلني، يعني ربنا نجاني من حادثين كانو حيودوني في خبر كان..

حمدت ربنا وشكرته علي لطفه وكرمه عرفت قدر شنو الأذكار بتحفظك يعني أنا لو ما كنت قارية الأذكار وطالعه لو كنت طلعت من الحادث الأول الله أعلم أطلع من التاني، الحمدلله الحمدلله


بوصيكم علي الأذكار والله ما بتاخد من زمنك غير 10 دقائق بعد صلاة الفجر وبعد العصر بس بعديها بتكون محفوظ من كل مكروه بإذن الله ♥