Video is unavailable for watching
Show in Telegram
بعض السياسيون العملاء (الخونه): أدوات التدمير المتعمد للاقتصاد والثروة الحيوانية في العراق
تشهد الثروة الحيوانية في العراق، وخاصة قطاع تربية الجاموس والأبقار، انهيارًا خطيرًا نتيجة تفشي الأمراض مثل الحمى القلاعية، وسوء الإدارة، والفساد، وغياب التخطيط الحكومي. وتزايدت هذه الأزمة بسبب استيراد شحنات من العجول المصابة، ما أدى إلى انتشار العدوى بشكل واسع، متسببًا في خسائر فادحة للمربين المحليين.
العوامل الرئيسية للتدمير المتعمد
1. استيراد عشوائي وتبعية اقتصادية
الحكومات المتعاقبة أهملت الإنتاج المحلي واعتمدت على استيراد اللحوم والألبان، ما أضر بالمربين المحليين وأجبرهم على ترك السوق.
العراق أصبح سوقًا مستهلكًا لدول الجوار بدلاً من أن يكون منتجًا مستقلًا، مما جعله رهينة للسياسات الخارجية.
2. الفساد وسوء الإدارة
غياب الرقابة على الاستيراد أدى إلى دخول شحنات حيوانية مصابة بالأمراض، ما تسبب في كوارث وبائية.
قلة اللقاحات والدعم الحكومي فاقمت الأزمة، حيث لا توجد سياسات واضحة لحماية الثروة الحيوانية.
3. مؤامرات سياسية لتفكيك الاقتصاد الزراعي والحيواني
بعض السياسيين ينفذون أجندات خارجية تهدف إلى إبقاء العراق ضعيفًا وغير قادر على تحقيق الاكتفاء الذاتي.
تسهيل هيمنة الدول المجاورة على السوق العراقي من خلال استيراد منتجاتها بدلاً من دعم الإنتاج المحلي.
4. تدمير البنية التحتية للإنتاج المحلي
عدم الاستثمار في المزارع الحديثة أو توفير الدعم الكافي للمربين.
التهاون في مواجهة التغيرات المناخية وشح المياه، ما أثر بشكل كبير على قطاع الثروة الحيوانية
@الحلول المطلوبة لإنقاذ الثروة الحيوانية والاقتصاد العراقي
فرض رقابة صارمة على استيراد المواشي والمنتجات الحيوانية، والتأكد من خلوها من الأمراض.
دعم الإنتاج المحلي وتقديم حوافز مالية وتشجيعية للمربين.
وضع سياسات زراعية وحيوانية وطنية تقلل من التبعية الخارجية وتعزز الأمن الغذائي.
محاسبة المسؤولين عن الفساد والإهمال الذين تسببوا في انهيار هذا القطاع الحيوي.
ما يحدث ليس مجرد أزمة عابرة، بل تدمير ممنهج للثروة الحيوانية والزراعية، يتطلب تحركًا جادًا لإنقاذ الاقتصاد الوطني واستعادة سيادة العراق الاقتصادية.
🛑تابعوا الاخبار لحظة بلحظة 👇 ✅
⭕️https://t.me/Action200
https://t.me/Al_bahth
⭐️⭐️ انظم للقناة ☝️وشارك للفائدة ☝️☝️
تشهد الثروة الحيوانية في العراق، وخاصة قطاع تربية الجاموس والأبقار، انهيارًا خطيرًا نتيجة تفشي الأمراض مثل الحمى القلاعية، وسوء الإدارة، والفساد، وغياب التخطيط الحكومي. وتزايدت هذه الأزمة بسبب استيراد شحنات من العجول المصابة، ما أدى إلى انتشار العدوى بشكل واسع، متسببًا في خسائر فادحة للمربين المحليين.
العوامل الرئيسية للتدمير المتعمد
1. استيراد عشوائي وتبعية اقتصادية
الحكومات المتعاقبة أهملت الإنتاج المحلي واعتمدت على استيراد اللحوم والألبان، ما أضر بالمربين المحليين وأجبرهم على ترك السوق.
العراق أصبح سوقًا مستهلكًا لدول الجوار بدلاً من أن يكون منتجًا مستقلًا، مما جعله رهينة للسياسات الخارجية.
2. الفساد وسوء الإدارة
غياب الرقابة على الاستيراد أدى إلى دخول شحنات حيوانية مصابة بالأمراض، ما تسبب في كوارث وبائية.
قلة اللقاحات والدعم الحكومي فاقمت الأزمة، حيث لا توجد سياسات واضحة لحماية الثروة الحيوانية.
3. مؤامرات سياسية لتفكيك الاقتصاد الزراعي والحيواني
بعض السياسيين ينفذون أجندات خارجية تهدف إلى إبقاء العراق ضعيفًا وغير قادر على تحقيق الاكتفاء الذاتي.
تسهيل هيمنة الدول المجاورة على السوق العراقي من خلال استيراد منتجاتها بدلاً من دعم الإنتاج المحلي.
4. تدمير البنية التحتية للإنتاج المحلي
عدم الاستثمار في المزارع الحديثة أو توفير الدعم الكافي للمربين.
التهاون في مواجهة التغيرات المناخية وشح المياه، ما أثر بشكل كبير على قطاع الثروة الحيوانية
@الحلول المطلوبة لإنقاذ الثروة الحيوانية والاقتصاد العراقي
فرض رقابة صارمة على استيراد المواشي والمنتجات الحيوانية، والتأكد من خلوها من الأمراض.
دعم الإنتاج المحلي وتقديم حوافز مالية وتشجيعية للمربين.
وضع سياسات زراعية وحيوانية وطنية تقلل من التبعية الخارجية وتعزز الأمن الغذائي.
محاسبة المسؤولين عن الفساد والإهمال الذين تسببوا في انهيار هذا القطاع الحيوي.
ما يحدث ليس مجرد أزمة عابرة، بل تدمير ممنهج للثروة الحيوانية والزراعية، يتطلب تحركًا جادًا لإنقاذ الاقتصاد الوطني واستعادة سيادة العراق الاقتصادية.
🛑تابعوا الاخبار لحظة بلحظة 👇 ✅
⭕️https://t.me/Action200
https://t.me/Al_bahth
⭐️⭐️ انظم للقناة ☝️وشارك للفائدة ☝️☝️