﴿البحر لا يوقف أمواجه بل قبطان السفينة هو من يغير الطريق ﴾
اعرف الكثيرين حاليا بحالة جمود أو نوع من الخمول و التعب الخ ... و اكيد من ضمنهم المتحدث
هكذا لحظات لا بد يوما تمر على الانسان بالنهاية احنه بشر و عندنا احاسيس مختلفة و خليط معقد مو شرط جميع ايامنا تجي زهرية اللون الجانب الرمادي أو المظلم أيضا موجود زين بهاي الحالة هل هذا يسمح انو نوقف أو ننكسر و نسلم زمام الأمور للمصاعب تحركنا حيث تشاء ؟ طبعا لا هنا يجي دورنا ك مقاتلين و مناضلين مدافعين عن احلامنا و طموحنا حتى آخر لحظة حتى لو خسرت بالمعركة انت مراح تعتبر فاشل ، لان الفشل الحقيقي هو الانسحاب من المعركة وليس الخسارة، حتى الانتصار اله درجات المفروض الواحد يفخر ب نفسه لوصوله لهذه النقطة لان بحد ذاتها تعتبر إنجاز كلامي حاليا ليس تطييب للخواطر بالعكس لكن الجلوس و التذمر و الانهيار مراح يقدم شيء ف بالنهاية أسعى حتى لو كان بسيط لان صدكني لحظات الندم راح تكون اسوء شعور تحسه على الاطلاق
ليش ذكرت مصطلح معركة
لانها بالفعل معركة