«الصدقة الجارية»
أمس زرت أحد الأصدقاء وقال لـي: كنتُ أتصدق عن خالتي المتوفاة من زمن كل يوم بريالٍ واحد فقط؛ ثم انشغلت ونسيت أن أتصدق عنها مدة من الزمن؛ فأتتني في النوم فقالت: يا فلان أنا زعلانة عليك كنت تزورني ثم قطعتني؛ فسأل أحد المفسرين فقال: كنت تصلها بهذه الصدقة فقطعت الصدقة عنها، وهي تريد منك الاستمرار في وصلها!
لا تنسوا أمواتكم فهم يفرحون بوصلهم في الدعاء والصدقة والأعمال الصالحة، فقد انقطعوا عن العمل ولم يبق لهم إلا ثلاثة أنهار أنتم أحدها، فلا تقفوا عن الجريـــان..
أمس زرت أحد الأصدقاء وقال لـي: كنتُ أتصدق عن خالتي المتوفاة من زمن كل يوم بريالٍ واحد فقط؛ ثم انشغلت ونسيت أن أتصدق عنها مدة من الزمن؛ فأتتني في النوم فقالت: يا فلان أنا زعلانة عليك كنت تزورني ثم قطعتني؛ فسأل أحد المفسرين فقال: كنت تصلها بهذه الصدقة فقطعت الصدقة عنها، وهي تريد منك الاستمرار في وصلها!
لا تنسوا أمواتكم فهم يفرحون بوصلهم في الدعاء والصدقة والأعمال الصالحة، فقد انقطعوا عن العمل ولم يبق لهم إلا ثلاثة أنهار أنتم أحدها، فلا تقفوا عن الجريـــان..
اللهُم اجعَل لأهلِ غَزّة ولبنان النصرةُ والعِزة والغُلبة والقوة والهَيبة والتمكين، اللهُمَّ أُنصُرهُم وَارزُقهُم القوة وَالصَبر وعظيم جبرك، وأرُبط على قلوبِهم، وأنزِل عَليهِم مِن رِحمَتُك، وَخَفُف عَنهُم المَصائِب وارفع عنهم البلاء، اللهُمَّ داوِ جَرحاهُم، وتقبّل مَوتاهُم، وكُن في عونِ مُجاهِديهُم وأيدهم بجنود السموات والأرض وأخذِل مَن خَذَلهُم وأرِينا في الصهاينة وأعوانهم والمتخاذلين عن نصرة غزة عَجائِب قُدرتِك