"الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع أصحابه"
ضرب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أروع الأمثلة في حسن تعامله مع أصحابه رضي الله عنهم، حيث اتصف -عليه الصلاة والسلام- بصفات الخير والرحمة، مصداقًا لقوله عزّ وجلّ: (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)
فقد كان -عليه الصلاة والسلام- يشعر بآلامهم، ويشفق عليهم، ويزور مرضاهم، ويشهد جنائزهم، ويخفض جناحه لهم، ويجيب دعوتهم، ويدعوا لهم ولأبنائهم بالخير، وفيما يأتي وصفٌ لتعامل الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع أصحابه رضي الله عنهم.
ضرب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أروع الأمثلة في حسن تعامله مع أصحابه رضي الله عنهم، حيث اتصف -عليه الصلاة والسلام- بصفات الخير والرحمة، مصداقًا لقوله عزّ وجلّ: (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)
فقد كان -عليه الصلاة والسلام- يشعر بآلامهم، ويشفق عليهم، ويزور مرضاهم، ويشهد جنائزهم، ويخفض جناحه لهم، ويجيب دعوتهم، ويدعوا لهم ولأبنائهم بالخير، وفيما يأتي وصفٌ لتعامل الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع أصحابه رضي الله عنهم.