«رَبَّةُ بَيْتٍ»
المهنة العظيمة التي حرفتها الحداثة. 🎀
الماكِثاتُ في البُيوتِ هُنَّ النِّساءُ اللَّاتي اختَرْنَ البَقاءَ في مَنازِلِهِنَّ امتِثالًا لِأمرِ اللهِ تَعالى، وابْتِغاءً لِرِضاهُ، ودَوْرُهُنَّ عَظيمٌ في بِنَاءِ الأجْيالِ وحِفْظِ القِيَمِ.
قالَ اللهُ تَعالى: "
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ"
فَجَعَلَ القَرارَ في البَيْتِ تَكْريمًا وحِفْظًا لِلمَرْأةِ، ودَليلًا على عَظيمِ دَوْرِها في تَرْبِيَةِ الأبْناءِ ورِعايةِ الأُسْرَةِ.🌷
يَحمِلْنَ رِسالَةً سامِيَةً، لأنَّهُنَّ عِمادُ الأُسْرَةِ، ومَصدَرُ السَّكينَةِ، وهُنَّ مَنْ يُخرِجْنَ لِلأُمَّةِ أَجْيالًا صالِحَةً مُتزِنَةً، فيَتَوَلَّيْنَ أَعْظَمَ وَظيفَةٍ يُمكِنُ لِلمَرْأَةِ أَنْ تَقومَ بِها: بِنَاءُ النُّفوسِ وتَرْبِيَةُ الأجْيالِ. 🌸