❤️ فائِدةٌ:
_ إن معرفةَ مناهجِ أئمةِ الحديثِ في مُصنفاتِهم وشرائِطهم أمرٌ في غايةِ الأهمية.. فبمعرفةِ ذلك يمكن للباحثِ أن يتفهّم بذلكَ حكمَ صاحبِ الكتابِ علَى كلِّ حديثٍ أدخلَه فيه، حَتى وإن لَم يصرّحْ صاحبُ الكتابِ بالحكمِ..
وإن صرّح بعبارةٍ محتملةٍ فبمعرفةِ منهجِه وشرطِه يتسَنى للباحثِ أن يرجّح وجهًا مِن الأوجهِ التي تحتملَها عبارتُه...
فلذلكَ معرفةُ منهجِ المصنِّفِ وشرطِه مِن الأهميةِ بمكان..
{ مُلَخص مِن بينِ السطور}
_ إن معرفةَ مناهجِ أئمةِ الحديثِ في مُصنفاتِهم وشرائِطهم أمرٌ في غايةِ الأهمية.. فبمعرفةِ ذلك يمكن للباحثِ أن يتفهّم بذلكَ حكمَ صاحبِ الكتابِ علَى كلِّ حديثٍ أدخلَه فيه، حَتى وإن لَم يصرّحْ صاحبُ الكتابِ بالحكمِ..
وإن صرّح بعبارةٍ محتملةٍ فبمعرفةِ منهجِه وشرطِه يتسَنى للباحثِ أن يرجّح وجهًا مِن الأوجهِ التي تحتملَها عبارتُه...
فلذلكَ معرفةُ منهجِ المصنِّفِ وشرطِه مِن الأهميةِ بمكان..
{ مُلَخص مِن بينِ السطور}
| رَوضةُ أهلِ الحديثِ.