( قرع باب الملك في الصلاة).
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه:" ما دُمت في الصلاة فأنت تقرع باب الملك، ومَن يقرع باب الملِك يُفتح له".
في هذا الأثر دليل على أهمية الصلاة وأن الإنسان فيها وهو يناجي ربه ويتلو كتابه و يدعوه حري بأن يؤمنه ربُّه ويعطيه سؤله.
وليس بالضرورة أن يُفتح له من أول مرة. فالله سبحانه لحكمة بالغة قد يؤخِّر فتح الباب، وإجابة دعوة الداعي، فيحصل له من الخير ما لا يتأتى له لو قُضيت حاجته بسرعة.
أمرٌ آخر وهو: أن فتح الباب لا يلزم منه أن يكون بإجابة الدعوة بل قد يكون بدفع شرٍّ وبلاء، أو بادّخار هذه الدعوة ليوم أحوج ما يكون فيه لرفع الدرجات وتكفير السيئات.
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه:" ما دُمت في الصلاة فأنت تقرع باب الملك، ومَن يقرع باب الملِك يُفتح له".
في هذا الأثر دليل على أهمية الصلاة وأن الإنسان فيها وهو يناجي ربه ويتلو كتابه و يدعوه حري بأن يؤمنه ربُّه ويعطيه سؤله.
وليس بالضرورة أن يُفتح له من أول مرة. فالله سبحانه لحكمة بالغة قد يؤخِّر فتح الباب، وإجابة دعوة الداعي، فيحصل له من الخير ما لا يتأتى له لو قُضيت حاجته بسرعة.
أمرٌ آخر وهو: أن فتح الباب لا يلزم منه أن يكون بإجابة الدعوة بل قد يكون بدفع شرٍّ وبلاء، أو بادّخار هذه الدعوة ليوم أحوج ما يكون فيه لرفع الدرجات وتكفير السيئات.