جُذاذ


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: not specified


Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Category
not specified
Statistics
Posts filter


احس اعضائي الداخلية كُلها كدمات
مِن كد كتماني "


الحقيقه الكاملة وأكبر من أن تُقال..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
*كتير عليَّ أن حد يبقى بيحبني


أبالِغ في العَقلاّنية
وآنا كُلي عَواطِف ..


لكني صامت
هذا هو عيبي الأزلي ..
صامت
مُنتصرًا أم مهزومًا
ثابتًا إم متزعزعًا قلقًا أم مستقراً كان
معي الحق أم عليَّ
أنا صامت دائمًا
ولم يعد لدي حيلة حيال ذلك
غُلبتَ !
أمام اختناق الكلمات داخل حنجرتي




‏لن أنسب بطولة الإنجاز لأي أحد سواي
‏لم تمنحني شجرة العائلة الدفء تحت ظلها،
‏ولا كان تراب الوطن ناعمًا تحت قدميّ.
‏لم يسهم بحر المدينة في تحويلي إلى غواص،
‏ولا سمحت لي السماء بالتحليق في أفقها الواسع.
‏فلماذا إذًا أكنّ الامتنان لأشياء
لم تكن سوى مسميات !


٤ / يناير
هذا الحُبّ غيّرني !
إنها المَرَّةُ الأولى التي أشعر بها
إنني أشعُ بكثافة ،كما لو أنني قمرًا لامعًا
في سماءِ مُمتدة ومعتِمة ،بعد زمنٍ طويل
مِن الأنطفاء أصبحتُ بفضلك
أدهَس أحزاني أجمع لاشيء بقى
عالقًا بيَّ
سوى نظراتكَ نحوي ..


الأنسان الفارغ بس تصير عنده سلطة
على احد يبدي يستمطي 🫰🏻
تجربة حيه من امرآة عاملة


لم أكن أعرف أن الحُبّ يمكن أن يكون شاسعًا
مثل سماء لا نهاية لها، ولا أن الضوء الذي ينبعث
منك يمكن أن يضيء الظلام في داخلي.
كم مرة جلست وحيدة،
أبحث عنك في صمت الأشجار،
وفي ضوء القمر المتناثر عبر النافذة.
كنت دائمًا هناك، حتى عندما كنت بعيدًا.
الحُبّ ليس وعدًا بل هو هدية،
إنه نسيم يداعب روحنا، إنه بحر
لا يمكننا قياس عمقه. ومع ذلك،
فإن قلبي يعرفه، ويعرفك أنت.
أنت الوجه الذي أراه في أحلامي،
الصوت الذي أسمعه في صمت الليل.
أنت الحُبّ الذي يجعل الحياة جديرة
بالعيش، والألم الذي أُقبّله بابتسامة.


طريحة الفِراش ، ألفظ أنفَاسي الأخيرة ،لا أعلم إن كُنتُ وحيدةً أم لا لكِنَّي بالكَادَ أرَى ظلالًا بيضَاء حولِي ،في هذه اللَّحظة تحديدًا تعتريني رغبة جامحة في البكاءَ جُلَ ما طلبتُه من الحَياة هو عائلة صغيرة يملؤُها الدِّفءِ
حَيثُ أعودُ من عملي منهكةً فتستقبلني عائلتي بأبتسامة رقيقة ويحُومونَ حولي متساءلين بِحماس عمَّ احضرتهُ لهم ثمَّ أدخل المنزِل فأنحني لتقبيل جبين والدتِي المُجعَّد ،فتدعُو لي بالتَوفيقِ بكلِّ حُبّ وأقسِم أنِّي لَأرغب في تكرارِ هذا اليوم مدى حياتي دُون أن أسأم ! دونَ أن أطلُب المزِيد ابدًا ، لَم أرِد شيئًا سوى عائلة تقليدية ، وبِما أنَّ طفولَتي انقضَت بشكلٍ مأساوي كُنت آمل أنْ تحدث معجزة لتُنقذني وأحصل على العائلة التي أرجُو ، ولَكن يبدو أنَ الحياة رأت كُلَ هذا كثيرٌ عليَّ ! كان يجبُ أن أفهَمَ مُنذ اللحظة التي لعبتُ فيهَا بِرفقةِ أبناء الجيران فصرخَ والدي في وجهي يقول :
هَل أنجَبتُكِ في هذهِ الحياة اللعينة لتلعَبي!
انتِ لستِ سوا عبدٍ عندي سَيعمَل لبقيَّة حياتهِ البائسهَ ليُعطيني ما يُجنيه ..
لستُ سوى عبدًا !فكيف تسلَّل الأمل لقَلبِي الأحمَق بحقِّ الله كان والدِي مُحقًا توجَّب عليَّ إنهاء حياتي في العمل من دون أن أصدر صوتًا لم آحظَى بيومٍ واحدٍ سعيد كُنت كُل يوم أستيقظ وأقول سيفعلها اليوم سَيبتسم ويمسح على رأسي ويعفيني مِن هذا الشقاء ولكِن ..
الحُثالة أمثالِي لابدَّ أن يَعيشوا في الشَّقاء ابدًا انتظرتُ نهايتي السَعيدة بفارِغ الصبر
وفي النهايةِ أتَّضح انها كذبة!
إنِّي وحتَّى في لحظاتي الأخيرةَ في هذهِ الحياة لم أحظَ بسعادة ابدًا
مرميّة هنَا كَكيس قُمامة ينتظر الجميع التخلُّص منهُ ليتنفسوا بأريحية وها أنا حبيسةٌ داخِل جَسدي ورغمَ هزلهُ الا أنَّي أشعُر بثقلِهِ كما لو كُنت أزن أطنانًا
تتخدَّر كامل خلاياي تدريجيًّا بينمَا تهوى في أذني كلِماتَ والِدي كسوطٍ يُدميها أمَّا عن جَسدي فهُو من شدَّةِ البرد يُكَاد يَتجمد وتتورَّم يداي وقدمَاي تِباعًا بينَما تخرج انفاسي متقطعة كأيام طِفولتي تمامًا هذا ما كُنت أشعرُ بهِ عندما ينهمل والدي بالضرب عليَّ وبعد انتهائهُ يُبقيني سجينةً في احدى الغرف أتجمد بردًا أو أموت جوعًا أدرِك أنِّي أحتضِر الأن وأكثر ما يؤلمني هو أنَّي عشتُ حياتي بأكملها حاملةً شعور شخصًا يحتضر


سنواتٌ سعيدة نحياها معًا
كُل طرقاتي وايامي اسيرها نحوك "


وإنّي قد خبأت دموعي
لم ابكيها كلها ليلة البارحة …
خبأتها ليومٍ تسألني فيه عن حالي.


٢٩-١٢
لَم أكُن أتصور أنا وبِكامل انوثتي وكبريائي
سيأتي اليوم الذي احسد فيهِ كأسَ شايًا، لِمُجرد انهُ نالَ مِن ثغرهِ


-


لي أنتَ كما هو يعقوبٌ لأولاده
‏أبٌّ ونبيٌّ حبيب،
‏مكتوبٌ عليكَ ومنزّلٌ في الطورِ أن:
‏"انا لكَ ولقلبكَ انا، ولو بعدَ حين"
‏أنتَ يا ريحاً تدبّ في روحي حضورها
‏يا كُل حاشيتي
‏وأعز الأحدَ عشر المُدللين
‏بأُمي،
‏وإبراهيمي انتَ،
‏وانتَ خلّ قلبي، ووتينهُ الخليل.


-


لو تعلم معنى أن يعشقَ الإنسانُ روحاً حلّتْ منهُ مقامَ روحهُ أن يتجردَ من عقلهِ و عرفهِ ودينهِ ومجتمعهِ ومنصبهِ؟ أن يهيمَ في فلواتَ حبِّه باحثاً عن قطرةِ حبٍّ تروي ظمأَ فّؤاده الحُبُّ لا عقلَ لهُ يا سيدي! وهَلْ من عاقلٍ يُلقي بحشاشةِ روحهِ لتحترق بنارهِ؟!


‏إنّه لخيرٌ للمرء أن يكون حمارًا من
صنعة الله تعرفه الحمير،
من أن يكون حمارًا من صنعة نفسه
وتنكره الناس والحمير.


وأكاد أجزم آنا العِلة كل شيء
تلمسهُ يداي يصبح ملطخٌ بالحزنِ "

20 last posts shown.