.
#علاج_الفزع_والترويع_في_النوم :
1- الاستعانة بالله ودعاؤه والتضرع إليه ، فإن الدعاء يقوي القلب ويثبته ، كان الوليد بن الوليد بن المغيرة يروع في منامه ، يقول : فذكرت ذلك لرسول الله ﷺ فقال النبي ﷺ : إذا اضطجعت للنوم فقل : بسم الله أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ، وشر عباده ، وشر همزات الشياطين ، وأن يحضرون ، فقالها فذهب عنه ذلك .
٢ - الحرص على النوم في غرفة فيها شيء من الإضاءة التي تطمئن وتشعر بأن الوضع هادئٍ ومطمئن .
٣- الحرص على عدم النوم في حالة من الغضب أو الحزن ، أو امتلاء المعدة من الطعام .
٤- تدفئة النفس بغطاء ، وهذا يعطي النفس دفئاً يطمئن القلب ويحدث السكينة فيه، ويزيد من حال السكون النفسي؛ ولذلك لما جاء النبي صلى الله عليه وسلم فزعاً بعد نزول الوحي عليه قال: زملوني، أي غطوني بالغطاء ، وهذا يستفاد منه أن تدفئة المفزوع تعين على ذهاب فزعه .
٥- مما يعين على ذهاب الفزع وضع اليد على الصدر من جهة القلب فإن هذا يعطي طمأنينة للقلب، وقد قال الله لموسى عليه السلام :
( وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ )
أي: ضع يدك على صدرك لإزالة الخوف ،
وهذا يفيد استقراراً نفسيّاً وقوةً معنوية ،
تشد العزيمة وهو من أعظم العلاج وأنفعه ،
ومن أفضل الأذكار في تحصين النفس ،
من الأذى وظلم العباد ، وجميع الشرور ،
بإذن الله هذا الذكر :
"أعوذ بوجه الله الكريم واسمائه الحسني ماعلمت منها ومالم اعلم ، وكلماته التامات التي لايجاوزهن برّ ولافاجر في الأرض ،
ولا في السماء ؛ من شر ما خلق وذرأ وبرأ
ومن شر ماينزل من السماء ، ومن شر
مايعرج فيها ، ومن شر مايخرج من الأرض ،
ومن شر ماينزل فيها ، ومن شر فتن الليل
والنهار ، ومن شر كل طارق إلا طارقاً يطرق بخير يارحمن ".
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
#علاج_الفزع_والترويع_في_النوم :
1- الاستعانة بالله ودعاؤه والتضرع إليه ، فإن الدعاء يقوي القلب ويثبته ، كان الوليد بن الوليد بن المغيرة يروع في منامه ، يقول : فذكرت ذلك لرسول الله ﷺ فقال النبي ﷺ : إذا اضطجعت للنوم فقل : بسم الله أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ، وشر عباده ، وشر همزات الشياطين ، وأن يحضرون ، فقالها فذهب عنه ذلك .
٢ - الحرص على النوم في غرفة فيها شيء من الإضاءة التي تطمئن وتشعر بأن الوضع هادئٍ ومطمئن .
٣- الحرص على عدم النوم في حالة من الغضب أو الحزن ، أو امتلاء المعدة من الطعام .
٤- تدفئة النفس بغطاء ، وهذا يعطي النفس دفئاً يطمئن القلب ويحدث السكينة فيه، ويزيد من حال السكون النفسي؛ ولذلك لما جاء النبي صلى الله عليه وسلم فزعاً بعد نزول الوحي عليه قال: زملوني، أي غطوني بالغطاء ، وهذا يستفاد منه أن تدفئة المفزوع تعين على ذهاب فزعه .
٥- مما يعين على ذهاب الفزع وضع اليد على الصدر من جهة القلب فإن هذا يعطي طمأنينة للقلب، وقد قال الله لموسى عليه السلام :
( وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ )
أي: ضع يدك على صدرك لإزالة الخوف ،
وهذا يفيد استقراراً نفسيّاً وقوةً معنوية ،
تشد العزيمة وهو من أعظم العلاج وأنفعه ،
ومن أفضل الأذكار في تحصين النفس ،
من الأذى وظلم العباد ، وجميع الشرور ،
بإذن الله هذا الذكر :
"أعوذ بوجه الله الكريم واسمائه الحسني ماعلمت منها ومالم اعلم ، وكلماته التامات التي لايجاوزهن برّ ولافاجر في الأرض ،
ولا في السماء ؛ من شر ما خلق وذرأ وبرأ
ومن شر ماينزل من السماء ، ومن شر
مايعرج فيها ، ومن شر مايخرج من الأرض ،
ومن شر ماينزل فيها ، ومن شر فتن الليل
والنهار ، ومن شر كل طارق إلا طارقاً يطرق بخير يارحمن ".
ــــــــــــــــــــــــــــــــ