#حسرات_لا_تنتهي:
كنا في كلية الشريعة بدمشق لا نستطيع أن نسجّل موضوعًا علميًا عن اليهود، أو النصارى، أو النصيرية، أو الدروز، أو الإسماعيلية، أو الشيعة....إلخ.
بل كنا لا نستطيع أن نتحدّث عن تلك الملل والأهواء والنِحل في دروسنا العامة والخاصة.
نحتاج اليوم أن نجعل الحديث عن هؤلاء أولوية مطلقة، لنكون على بصيرة بهم، ولكن لا نملك دعاة يمتلكون القدرة على عرض مذاهبهم عرضا علميا ومن ثمّ نقدها ونقضها
كنا في كلية الشريعة بدمشق لا نستطيع أن نسجّل موضوعًا علميًا عن اليهود، أو النصارى، أو النصيرية، أو الدروز، أو الإسماعيلية، أو الشيعة....إلخ.
بل كنا لا نستطيع أن نتحدّث عن تلك الملل والأهواء والنِحل في دروسنا العامة والخاصة.
نحتاج اليوم أن نجعل الحديث عن هؤلاء أولوية مطلقة، لنكون على بصيرة بهم، ولكن لا نملك دعاة يمتلكون القدرة على عرض مذاهبهم عرضا علميا ومن ثمّ نقدها ونقضها