Forward from: تَمعَّنَ
"زحمةُ الحياةِ تسرقُ (سكينةَ الرُّوحِ)؛ فإن لم نحفظْها بساعةٍ إيمانيَّةٍ أو مُجالسةِ أحبَّةٍ أو إراحةٍ بدنيَّةٍ؛ فستبقىٰ الرُّوحُ مشوَّشةً، تُقاسي المزعجاتِ، يَتسارعُ ذبولُها، وتَزولُ بَهجتُها، فأدركوا سكينةَ أرواحِكم"