بالنظر إلى العالم الغرب وعقيدته المزعومة حول حقوق الإنسان تعرف جيدًا بأن العالم ليس مكانًا لهذه العقيدة دون القوى، أي لا يمكن فرضها إلا بالقوة وهذا ما يفعله العالم الغربي لفرض سطوته .
كم من إبادة ومحرقة حصلت بحق الشعب الفلسطيني ؟ وتجدهم يستنكرون الانتهاكات فقط ، ولكن هل من أحد تصدى لهذه الانتهاكات؟ فقط القوى هي الحقيقة، أما باقي الأشياء فهي كذبة غايتها الشرعنة للسيطرة على العالم وإقناع الحمقى. بطبيعة الحال، العالم المخدوع يحتاج مبررًا حتى وإن كان تافهًا لغرض إسكاته .
كم من إبادة ومحرقة حصلت بحق الشعب الفلسطيني ؟ وتجدهم يستنكرون الانتهاكات فقط ، ولكن هل من أحد تصدى لهذه الانتهاكات؟ فقط القوى هي الحقيقة، أما باقي الأشياء فهي كذبة غايتها الشرعنة للسيطرة على العالم وإقناع الحمقى. بطبيعة الحال، العالم المخدوع يحتاج مبررًا حتى وإن كان تافهًا لغرض إسكاته .