Forward from: طب الحيوان 🐪🐅🦏🦛🐘🦍🐎🐏🐓🐈🦌🦘🦙🐇🦢🐈🐑
أنواع النعام:
يوجد عدّة أنواع مُختلفة من طائر النعامة، وهي كما يلي:
النعام أحمر الرقبة: ويُعرف بنعام شمال أفريقيا (بالإنجليزية: North African ostrich)، وكان يُعَدّ من أكثر أنواع النعام انتشاراً، لكنّه أصبح الآن لا يوجد إلّا في أجزاء مُحددة من شمال أفريقيا، ويملُك رقبة ورديّة اللون مُميزة، ويبلُغ ارتفاعه 2.7 متر فهو من أطول أنواع النعام.
النعام الجنوبي: (بالإنجليزية: Southern ostrich)، يقتصر موطن هذا النوع على الجُزء الجنوبي من قارة أفريقيا، وتحديداً في المناطق الواقعة جنوب نهري زامبيزي، وكونيني، ويتميز هذا النوع بأنّ ريشه كان يُعَدّ سلعة ثمينة خاصة في المناطق المُحيطة برأس الرجاء الصالح.
نعامة الماساي: (بالإنجليزية: Masai ostrich)، موطنها الأصلي هو الجزء الشرقي من قارة أفريقيا، فنجدها في دول عِدّة مِثل: كينيا، وتنزانيا، وإثيوبيا، والصومال، وتتميّز تلك السُلالة بامتلاكها ريشاً صغيراً نسبياً فوق رأسها، كما يتميّز الذكر فيها بقدرته على تحويل لون رقبته وفخذيه إلى اللون الورديّ لجذب الإناث خلال مَوسِم التزاوج.
النعام الصومالي: (بالإنجليزية: Somali ostrich)، موطنه الأصلي شرق أفريقيا، يتميز هذا النوع من النعام بأنّ حجم إناثه أكبر من حجم الذكور، وهو ذات ريش أبيض اللون مع وجود بعض الريش البنيّ لدى الإناث، ومن السمات المُميزة لهذا النوع من النعام هي قُدرته على تحوّل لون رقبة وفخذ الذكور فيه إلى اللون الأزرق لجذب الإناث خلال مَوسِم التزاوج، ويوجد هذا النوع في المنطقة المعروفة باسم القرن الإفريقي، مِثل: دولة كينيا وإثيوبيا والصومال.
النعام العربي: (بالإنجليزية: Arabian ostrich)، تم العثور عليه في أجزاء من سوريا، وشبه الجزيرة العربية عام 1966، وكان حجمه أصغر من حجم نعام شمال أفريقيا، وأدّى جفاف تلك المنطقة وانتشار الصيد الجائر فيها إلى القضاء على هذا النوع من النعام.
غِذاء النعام:
تتغذّى طيور النعام على النباتات بشكل أساسي، ولكنّها تأكل أيضاً السحالي، والزواحف، والثعابين، والقوارض، وتشرب طيور النعام الكثير من الماء عندما تجده.
وتستطيع البقاء فترات طويلة دون ماء، إذا كانت تتغذّى على نباتات خضراء، فتحصل على حاجتها من الماء من تلك النباتات، وهي من الحيوانات العاشبة، فتتناول الجذور، والبذور، والأوراق الخضراء والزهور والفاكهة.
وعادةً ما يتناول طائر النعام الحصى، والرمال، والحجارة الصغيرة لمُساعدته على طحن الغِذاء في الحوصلة، حيثُ يمتلك أمعاء صلبة تُمكنّه من تناول أي طعام يعثُر عليه، حتى إذا كان طعاماً صعب الهضم.
ويصل طول أمعاء النعامة إلى حوالي 14 متراً، مما يُساعدها على امتصاص أكبر عدد مُمكن من العناصر الغذائيّة التي تحتاج إليها.
وعندما يتناول طائر النعامة الطعام الخاص بهِ، فإنّه يُجمعه في حوصلته الموجودة أعلى الحَلق، ولا يقوم بابتلاع الطعام إلّا بعد أن يصبح كُتلة كبيرة في الحَوصلة، ثمّ تنزلق تلك الكُتلة من الطعام في حلقه ليتم هضمها، وتُعَدّ هذه العملية وسيلة النعامة في تناول غذائها وهضمه، حيثُ إنّها لا تمتلك أسناناً.
وعِند تربية النعام، فإنّه يحتاج إلى كميات كبيرة من الطعام حتى يستطيع البقاء على قيد الحياة، فيتناول كميات تصل إلى حوالي 3.5 كيلوجرامات من الطعام بشكل يومي، ويتم تغذيته بأنواع مُتعددة من النباتات، مِثل الجزر والبروكلي أو بكريات خاصّة من الطيور الصغيرة.
يوجد عدّة أنواع مُختلفة من طائر النعامة، وهي كما يلي:
النعام أحمر الرقبة: ويُعرف بنعام شمال أفريقيا (بالإنجليزية: North African ostrich)، وكان يُعَدّ من أكثر أنواع النعام انتشاراً، لكنّه أصبح الآن لا يوجد إلّا في أجزاء مُحددة من شمال أفريقيا، ويملُك رقبة ورديّة اللون مُميزة، ويبلُغ ارتفاعه 2.7 متر فهو من أطول أنواع النعام.
النعام الجنوبي: (بالإنجليزية: Southern ostrich)، يقتصر موطن هذا النوع على الجُزء الجنوبي من قارة أفريقيا، وتحديداً في المناطق الواقعة جنوب نهري زامبيزي، وكونيني، ويتميز هذا النوع بأنّ ريشه كان يُعَدّ سلعة ثمينة خاصة في المناطق المُحيطة برأس الرجاء الصالح.
نعامة الماساي: (بالإنجليزية: Masai ostrich)، موطنها الأصلي هو الجزء الشرقي من قارة أفريقيا، فنجدها في دول عِدّة مِثل: كينيا، وتنزانيا، وإثيوبيا، والصومال، وتتميّز تلك السُلالة بامتلاكها ريشاً صغيراً نسبياً فوق رأسها، كما يتميّز الذكر فيها بقدرته على تحويل لون رقبته وفخذيه إلى اللون الورديّ لجذب الإناث خلال مَوسِم التزاوج.
النعام الصومالي: (بالإنجليزية: Somali ostrich)، موطنه الأصلي شرق أفريقيا، يتميز هذا النوع من النعام بأنّ حجم إناثه أكبر من حجم الذكور، وهو ذات ريش أبيض اللون مع وجود بعض الريش البنيّ لدى الإناث، ومن السمات المُميزة لهذا النوع من النعام هي قُدرته على تحوّل لون رقبة وفخذ الذكور فيه إلى اللون الأزرق لجذب الإناث خلال مَوسِم التزاوج، ويوجد هذا النوع في المنطقة المعروفة باسم القرن الإفريقي، مِثل: دولة كينيا وإثيوبيا والصومال.
النعام العربي: (بالإنجليزية: Arabian ostrich)، تم العثور عليه في أجزاء من سوريا، وشبه الجزيرة العربية عام 1966، وكان حجمه أصغر من حجم نعام شمال أفريقيا، وأدّى جفاف تلك المنطقة وانتشار الصيد الجائر فيها إلى القضاء على هذا النوع من النعام.
غِذاء النعام:
تتغذّى طيور النعام على النباتات بشكل أساسي، ولكنّها تأكل أيضاً السحالي، والزواحف، والثعابين، والقوارض، وتشرب طيور النعام الكثير من الماء عندما تجده.
وتستطيع البقاء فترات طويلة دون ماء، إذا كانت تتغذّى على نباتات خضراء، فتحصل على حاجتها من الماء من تلك النباتات، وهي من الحيوانات العاشبة، فتتناول الجذور، والبذور، والأوراق الخضراء والزهور والفاكهة.
وعادةً ما يتناول طائر النعام الحصى، والرمال، والحجارة الصغيرة لمُساعدته على طحن الغِذاء في الحوصلة، حيثُ يمتلك أمعاء صلبة تُمكنّه من تناول أي طعام يعثُر عليه، حتى إذا كان طعاماً صعب الهضم.
ويصل طول أمعاء النعامة إلى حوالي 14 متراً، مما يُساعدها على امتصاص أكبر عدد مُمكن من العناصر الغذائيّة التي تحتاج إليها.
وعندما يتناول طائر النعامة الطعام الخاص بهِ، فإنّه يُجمعه في حوصلته الموجودة أعلى الحَلق، ولا يقوم بابتلاع الطعام إلّا بعد أن يصبح كُتلة كبيرة في الحَوصلة، ثمّ تنزلق تلك الكُتلة من الطعام في حلقه ليتم هضمها، وتُعَدّ هذه العملية وسيلة النعامة في تناول غذائها وهضمه، حيثُ إنّها لا تمتلك أسناناً.
وعِند تربية النعام، فإنّه يحتاج إلى كميات كبيرة من الطعام حتى يستطيع البقاء على قيد الحياة، فيتناول كميات تصل إلى حوالي 3.5 كيلوجرامات من الطعام بشكل يومي، ويتم تغذيته بأنواع مُتعددة من النباتات، مِثل الجزر والبروكلي أو بكريات خاصّة من الطيور الصغيرة.