بشارة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم dan repost
وَاضِعُهُ :
لَمْ يَكُنْ هَذا العِلْمُ مَعرُوفَاً فِي السَّابِقِ إِلَّا عَلَى مُستَوَى النُّخبَةِ القَلِيلَةِ مِنَ العَارِفِينَ ، وَهُوَ عِلْمٌ غَيرُ مُدَوَّنٍ وَلَكِن فِي بَعضِ نُصُوصِهِ إشَارَاتٌ إلَى حَقِيقَةِ وُجُودِهِ فِي تِلكَ النُّصُوصِ الْخَاصَّةُ النَّادِرَةِ فِي كُتُبِ أهلِ العِرفَانِ .. إلَى أنْ قمتُ أنا العبدُ الفقير لله تعالى هَانِيبَالْ يُوسُف حَربْ بوَضعِ قَوَاعِدَهُ وَأرسَيتُ لَهُ حَقَائِقَهُ وَأظهَرتُهُ عِلْمَاً مُستَقِلَّاً يُمكِنُ لَنَا اليَومَ أنْ نُتَابِعَهُ بِشَكلٍ أبسَطَ .. حَيثُ أخرَجتُ فِيهِ عِدَّةَ كُتُبٍ ، وَ أغْنَيتُ قَنَاةَ الحُبِّ الإلَهِيِّ بِنُصُوصٍ مِنْ تَمَاهِي الحُبِّ ؛ كَمَا أقَمتُ لَهُ النَّدَوَاتِ وَالدَّورَاتِ التَّلقِينِيَّةِ فِي عِدَّةِ دُوَلٍ.
و بذا أُعتَبَرُأوَّلُ وَاضِعٍ لَهُ ولِلَّهِ الحَمْدُ
لَمْ يَكُنْ هَذا العِلْمُ مَعرُوفَاً فِي السَّابِقِ إِلَّا عَلَى مُستَوَى النُّخبَةِ القَلِيلَةِ مِنَ العَارِفِينَ ، وَهُوَ عِلْمٌ غَيرُ مُدَوَّنٍ وَلَكِن فِي بَعضِ نُصُوصِهِ إشَارَاتٌ إلَى حَقِيقَةِ وُجُودِهِ فِي تِلكَ النُّصُوصِ الْخَاصَّةُ النَّادِرَةِ فِي كُتُبِ أهلِ العِرفَانِ .. إلَى أنْ قمتُ أنا العبدُ الفقير لله تعالى هَانِيبَالْ يُوسُف حَربْ بوَضعِ قَوَاعِدَهُ وَأرسَيتُ لَهُ حَقَائِقَهُ وَأظهَرتُهُ عِلْمَاً مُستَقِلَّاً يُمكِنُ لَنَا اليَومَ أنْ نُتَابِعَهُ بِشَكلٍ أبسَطَ .. حَيثُ أخرَجتُ فِيهِ عِدَّةَ كُتُبٍ ، وَ أغْنَيتُ قَنَاةَ الحُبِّ الإلَهِيِّ بِنُصُوصٍ مِنْ تَمَاهِي الحُبِّ ؛ كَمَا أقَمتُ لَهُ النَّدَوَاتِ وَالدَّورَاتِ التَّلقِينِيَّةِ فِي عِدَّةِ دُوَلٍ.
و بذا أُعتَبَرُأوَّلُ وَاضِعٍ لَهُ ولِلَّهِ الحَمْدُ