كل سوري بحب بلده..
وعلى فكرة ليس حباً عاديا أبداً.. الكل بخاف عليها بشكل لا يصدق.. والكل بيتمنى تصير أحسن..
أنا أسف جداً جداً جداً على التَشبيه، ولكن يُقال
« الحُب العشوائي الهمجي ، هو أخ الدعارة »
مافينا نحب سوريا كل واحد بطريقته، هي ما اسمها حرية الرأي. حرية الرأي أنك تحب شيء، أو تكرهه. وليس أن تحبه بعشوائية! لأن ذلك نوع من أنواع الخراب..
معقول خبر مقتل علماء ينتشر بثواني وكله كذب؟
وعشرة أخبار كاذبة أُخرى خلال يومين؟
كل شخص عم يتقاتل مع التاني على حرية الرأي..
وكل الناس عم تحاضر فيها..
ليش نحنا كنا منعرفها لنبلش نحاضر فيها؟
ياسيدي اي ، كذاب يلي بقلك كان عايش بسوريا
وبيعرف شو يعني حرية رأي..
هي الفترة هي تجريبية.. لنحاول نفهم شو هي حرية الرأي..
طبيعي الاختلاف.. طبيعي وجود جوابين متعاكسين.. طبيعي وجود جواب ما بيعجبك..
طبيعي تغلط وتاني يوم تصلح..
يلي مو طبيعي بهي الفترة؟ محاولة النجاة الفردية يلي طورناها خلال ١٣ سنة نستمر فيها.. وكل شخص إما يرى نفسه صحيحاً.. او بحاجة لانتماء محدد بنفس أفكاره ليحميه ويبدأ بالنشر له .
فينا كلنا نعيش، سوريا تتسع للجميع..
جميعنا طورنا أساليب نجاة فردية في السنين الماضية.. جميعنا.. جميعنا... جميعنا.. جميعنا..
اليوم في سوريا لنا عدو واحد، وهو من يحاول النجاة لوحده ( من يؤلف خبر لجمع لايكات، من ينشر شيء لمصلحة شخصية ) النجاة الفردية في هذا الوقت هو أكبر جُرم..
كل من لا يستطيع قول كلمة « أنا أسف »
غير جاهز ليبني وطناً..
د.فرانسوا داراني - أنا أسف..
وعلى فكرة ليس حباً عاديا أبداً.. الكل بخاف عليها بشكل لا يصدق.. والكل بيتمنى تصير أحسن..
أنا أسف جداً جداً جداً على التَشبيه، ولكن يُقال
« الحُب العشوائي الهمجي ، هو أخ الدعارة »
مافينا نحب سوريا كل واحد بطريقته، هي ما اسمها حرية الرأي. حرية الرأي أنك تحب شيء، أو تكرهه. وليس أن تحبه بعشوائية! لأن ذلك نوع من أنواع الخراب..
معقول خبر مقتل علماء ينتشر بثواني وكله كذب؟
وعشرة أخبار كاذبة أُخرى خلال يومين؟
كل شخص عم يتقاتل مع التاني على حرية الرأي..
وكل الناس عم تحاضر فيها..
ليش نحنا كنا منعرفها لنبلش نحاضر فيها؟
ياسيدي اي ، كذاب يلي بقلك كان عايش بسوريا
وبيعرف شو يعني حرية رأي..
هي الفترة هي تجريبية.. لنحاول نفهم شو هي حرية الرأي..
طبيعي الاختلاف.. طبيعي وجود جوابين متعاكسين.. طبيعي وجود جواب ما بيعجبك..
طبيعي تغلط وتاني يوم تصلح..
يلي مو طبيعي بهي الفترة؟ محاولة النجاة الفردية يلي طورناها خلال ١٣ سنة نستمر فيها.. وكل شخص إما يرى نفسه صحيحاً.. او بحاجة لانتماء محدد بنفس أفكاره ليحميه ويبدأ بالنشر له .
فينا كلنا نعيش، سوريا تتسع للجميع..
جميعنا طورنا أساليب نجاة فردية في السنين الماضية.. جميعنا.. جميعنا... جميعنا.. جميعنا..
اليوم في سوريا لنا عدو واحد، وهو من يحاول النجاة لوحده ( من يؤلف خبر لجمع لايكات، من ينشر شيء لمصلحة شخصية ) النجاة الفردية في هذا الوقت هو أكبر جُرم..
كل من لا يستطيع قول كلمة « أنا أسف »
غير جاهز ليبني وطناً..
د.فرانسوا داراني - أنا أسف..