وهَم


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha
Toifa: ko‘rsatilmagan


‏متوّجعٌ كأنَّما احترق جوفي

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


مُتهشم dan repost
قناتي انستا تعالو ❤️❤️




مُتهشم dan repost
‏سَيَجعَلُ اللَّهُ بَعدَ عُسرٍ يُسرًا


مُتهشم dan repost
‏غالبًا الوداع يتشاركه شخصين !
‏بس جرح الوداع بيبقى مع واحد
‏منهم للأبد ، واحد بيتجاوز ويتخطى
‏وواحد بيبقى عالق في آخر كلمة
‏انقالت له


"اشتاق إليك، كل الطرق تشعرني أنك النهاية وأركض بسرعة لكن الخيبة أن لا تكن هناك. كل الوجوه تجعلني أتذكرك رغم يقيني التام بأن وجهًا مثل هذا إستحالة أن يكون له شبيهًا حتى مجازيًا، ولكن حدث أن يسمو وجهك في ذاكرتي.
اشتاق إليك، أريدك مثل حاجة الأرض القاحلة إلى المطر، هذه الروح تشعر بأن ثمّة شيء ينقصها أو شيئًا كبير جدًّا تفتقده، يسود من حولها سواد قاتم، يذبلها، يسرق فرحها مقابل تعب لا نهاية له، لا يوجد موتٍ، مادام كل هذا لا يدعى موتًا، أعتذر لأن حروفي تنهمر بطريقة طفولية وتحتاج وقت لكي تفهم ما أخطه، لكن صدّقني أن كل هذا حقيقيّ، من شوقي إليك إلى مشاعري الفوضوية، من دموعي التي ملأت ضفاف الأوراق إلى فرحة وجود من يمكنه تسليم هذه الرسالة لك، من خطيئة ذنبي وقسمي بأني لن أعد لذكرى قديمة تعيدها أغنية عتيقة إلى إني أجيء الآن حاملًا خيباتي مستغفرًا ناكِثًا ما نطق بهِ لساني، لم تكن سنوات دونك بل حيوات مليئة بالخيبات وتعبًا لا ينتهي، لا شيء يعجبني ولكني اشتاق إليك.


‏وما أدراكَ أني لا أحنُّ؟
‏وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟
‏وأني ليسَ يُضنيني حنيني
‏وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ
‏تمنيتُ اللقاء وكان ظني
‏بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
‏فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
‏وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ


وتأُزّني ذكرى رحيلكَ كلّما
‏قالتْ ظنوني "أنّني مَن ضيّعَك
‏لكنني.. واللهُ يَعلَمُ حالنا
‏رغمَ ابتعادكَ كنتُ وحدي أتبعك
‏لو عدتَ.. حالاً قد رضيتُ فما الذي
‏باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَك؟
‏خُذْ مِبضعاً وخذِ الفؤادَ وما بهِ
‏سترى امتناني إذْ أقبّل مِبضعَك


ماذا جنيتُ لكي تَملّ وصالي
‏إنّي سألتكَ هل تجيبُ سؤالي
‏حاولتُ أن ألقى لهجركَ حجّةً
‏فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالِ
‏كنتُ القريب وكنتَ أنت مقرّبي
‏يومَ الوفاقِ و بهجةَ الإقبالِ
‏فغدوتَ أشبهَ بالخصيمِ لخصمهِ
‏عجبًا إذًا لتقلّبِ الأحوالِ


ألا ليْتَ الذي أهوى يراني
‏ويعلمُ أنّ حبّي قدْ بلاني
‏ويَسمعُ منْ كلام الشّعر بيتاً
‏لأخبرهُ حبيبي كمْ سباني
‏وأخبرهُ بأنّي ذبتُ عشقاً
‏وشوقي في عذاباتي رماني !


يقُوَدنَي إليكَ شوقٌ لايَنّتهِي
‏ويرُدني عنَك جرَحٌ أنتَ صاحٓبهُ


عسّى ليلة العيَد تاصلني مراسَيله


ثلاث سنوات و أحد عشر شهر من الحب انتهت هنا ، لم نكن مخطئين بحبنا ابداً ، تفرقنا بسبب كبر ذلك الحب الذي فاض حتى غرقنا فيه سوياً ، لقد نجوت و اتمنى لك النجاة .. رغم مرارة الأيام من بعدك قسوة الحنين ، ها انا مضيت و ذكراك لم تعد ترجف قلبي و سيأتي يوم تمر فيه امامي ولا اراك،لم نكن مخطئين بحبنا أبداً .. انتهت علاقتنا ببعض ، ولم يكن ذلك بسبب مشاجرة او موقف عنيف ، إنما بسبب حاله من الإهمال التدريجي
الطرف الأول وثق بتواجدك الدائم فـ أهملتيه ، و الاخر لا يتحمل أن يكون هامش بعد أن كان قريب تذكر أني كنت أرفض دائماً الإنتماء لأي قلب ،
و لأي مكان ، ولأي اغنيه ، "بسببك" والأن؟خائفه من التعايش مع شخص وقت طويل ، و اقضي معه اوقات حلوه ، و أني اقاسمه وقتي و اشيائي ، و بنهايه مع الأيام تنتهي علاقتي معه " مثلك تماماً "


مَر عَاميّنَ و انا لا أزال اقِف امام النافذةِ ليالٍ عِدة انتظِر مُرورك رأيت جَميع اصنافِ البشَر إلا انَت ولازِلت اسير إلى المَكان الذي جَمعنا وكأنهُ مَخبئي السريَّ اذهبُ إلية كُلما آلمتني الحياة كُنت اشعر بِدفئ وجودَك ،اتيتُ إليهِ مَهزومًا و طالِبًا حُضورك فيه لم ارد سِوا ان اجِدك اردتُ ان اشَرح لَك تِلك الليلة كَيف تُركت وهُنت وكيف إستطاع كَسري دون مبالاة ولكن لم يتحقق ماطلبتهُ وعندما نظرتُ إلى السماء بنظرةِ يأس مُتمنيتاً ان اُنزِلَ عيناي وارآك بِجانبي مِن جَديد ان اُخبِرك بِما حَصل في غيابك وكيف تغَلبت على مَخاوفي ولم اعثُر عَليك ،ولكن كُنت عَلى عِلمٍ ان مَهما إرتطمتُ في عَلاقاتي ومحاولة نسيانِك ان مَرجعي إليك وأن القَدر سيطوي الأرضُ ويجمعَنا يومًا ما .


-رسالة مُنتحر
حاولت السْيرُ و تَحمُل الألام ولكِن كل شيء بات يَخنُق حُنجرتي اصبح لا شيء يستحُق المحاولةِ ابدًا
من آمنت بوجودهِ افلت يداي وذهب وحُلمي تلاشى
واغلق باب الفُرص في وجهي ،حقًا اردت العَيش ولكن قد سَحبني الحُزن الى دُنياه لم استطِع الخروج ،قد حَدث الكثير هذا العام تغيرتُ واصبحتُ اصمُت كثيراً لأن الكلمات تعجزُ عن وصف ما اشعر بهِ والشرحُ لا يَكفي ،اكتُب نصّي هذا مودعًا خَلفي العالم اكتُب وابتسامتي ترتسِم في وجهًا ذابلاً فشِلَ بالنجاة سأُنهي قِتالي اليوم فلن ارىٰ صَباح الغد ،فالجو مُمطر الأن فرُبما هي دموع الدُنيا على فِراقي فأنها لن تجدني وتصيب الألم في قلبي كما تفعلُ عادتًا ، لا تذرِفُ الدموع حُزنًا على ذهابي فأني كُنت بينكم ولم ينتبه احدًا لفقداني روحي .


انتهى الذي بيننا وقطعت الوصل ولكني لم ارد ذلك ابدا الا عندما رأيت ان كل ماقدمتهُ لا يُرىٰ حاولت بشتّا الطرق وكأن عيناك غُشيت عنه وتأذيت اكثر مما ينبغي ، ذهبت وانا احاول ان اسحَب روحي مِنك
ولكن بَعد فَوات الأوآن ادركت ان كل مايحملة قلبي من مشاعر لكَ كانتَ هي من جعلتني اواصِل العيش والأن لم اعد ارىٰ سببًا ابقى من اجلهِ وكأن كُتبَ بقدري ان اخسَر كل ما احببتِهُ وان لا احصِل على شيئًا كاملاً ،رغم كل الذي حصل بِنا
فأنك لن تعيش في واقعي ولكن سأحييك في قلبي دومًا سأبقي الوصل حيَّا ولن تلاحظ ذلك .


في تلك الليلةِ الدامِسةِ المُخيفه ، عندما اُمسِكت من مِعصَمي رُغماً عني واُغلق الباب و دقات القُفل كانت عداد نهايةِ حياتي اردت المقاومة لم استطِع كانت رؤيتي ضبابيه لم ارىٰ سِوا جسدًا يحجُب الضوء عني ونفساً قذِراً يُطبقَ على انفاسي ،لم استطع ان افيقَ فالنُعاس كان لا يُقاوم ، و دخلت في نومةٍ عميقه ومن ذلك اليوم هاجر النُعاس والنوم الهنيء عيناي ،استيقظت و اخذت انظر الى نفسي وعلِمت انه قد فعل فعلتهِ ورحل وترك خلفهُ فتاةً ستُصبِح رذيله في نظرةِ من حولها ، انهى حياتها وفرْ ، فتلوثت حياة البريئةِ ونجىٰ المُذنب حُراً طليقاً ،ليت النوم لم يهجُرني ولم افيقُ ابدًا لأنني كرهتُ جسدي و وجهي المليح وقُتِلت برائتي فلم يبقى سبب اكمل حياتي من شأنه ليتها كانت نهايةً لحياتي، فررتُ بروحي وذهبت بعيدًا ولكن لازلت انفُر من الجميع خوفًا بأن يفعلون بي مافعلتهُ .


يابخِلاً بِالْوَصْلِ ألم ترى عَناءَ قلبي ألم يُزعِجكَ حنينه أتأمل صُورِك قبل المَنام لعلي ألقاك حُلماً فقد فقدت الأمل بالواقع، فأنا مُتعب مِن الروح التي كانت مَنزلي ومأواي من مخاوفي التي تتقبلني رغم مساوئي فما عَادت مَوطِني الآمن كما أظن، رغم أن أملي بِك يتلاشى فلم يتبقى بحوزتي شيئاً لإصلاح ما حدث لم تَمُد يَداك حين شَارفت على اَلْحَافَّة فقد سمحت سقوطي ما أبكى فُؤادي رحيلك بل حسن ظني أنك لن تفعل، كيف لي أن أنسى من جعلني أتذوق جمال الحب وأسقاني مرارته، لن أعد انا فقد لا اطيق بعثرتي هذه فأنا اعلن انسحابي فما عادت مشاعري تعني لك شيئا فأنا اهدُرَها في الفراغ، لن اشرح لك عمّا يجول في داخلي لن اجعلُك ترا وضوحي ورغباتي سأكتم ما يخصني لأنني اعلم ان مواجِعي رغم البعد لن تصل، هل لي بأخر سؤال! بأي ذنبٍ احزنتني؟


تلك الليله..
رغبت أن تكون تلك المحادثه التي أرغمتني على أن تكون الأخيره مريحه لك، لم أجادلك، ولم أستطع الإلحاح بل وافقتك عكس رغبتي تماماً، لم أكن النوع الذي لا يحترم الكلمات والوعود، في تلك الليله بينما كنت أكتب أخر رساله لك، كانت الدموع تجعل من رؤيتي ضبابيه، أطلت في الرد بسبب رجفان أصابعي، شكرتك لوجودك الذي كل قطره من دمي تمنت بقائه، تزعزع قلبي عند كتابتي السطر الأخير وكأن الجحيم ينتظرني وربما لم أكن مخطئاً، أرسلتها لك مع باقي السلام في قلبي، أخبرتني أنه يمكنني الرحيل الأن وكأنني أرغب بذلك ولكن كما هي رغبتك فعلت بصمت، لم أجرئ على تمني عودتك لعلمي الحزين أنك لا تعود في قراراتك، هل كنت تعلم بعد أن أبعدتني عنك أنني لم أكن بخير؟ ولن أكون بخير بعد الأن، ذهبت وأنت تقول رحيلي بلا سبب كأنك تخبرني لا لوجودك سبب، أغرقني التعب، أرهقني رحيلك والتفكير في أبسط ما يتعلق بك، أتسأل هل سيأتي يوم ويصبح أحدهم مفضلاً لك بعدي، بعد هذه المده هل تسألت عني شوقاً لكلماتي؟ كما أفعل كل ليله من دونك؟ هل تختنق ليلاً بعد أن حلمت بنجماً وتهطل دموعك لأنك الأن وبوضوح بلا ذلك السلام الذي حصلت عليه لوهلة من الزمن؟ هل لقلبك ذاكره عني؟


سنَّصل للنعيم ذات يومٍ
إنّ كَان يومُ مَشؤومُ إبتَدَأَ بِوَجَعٍ وَمَوت
أهِيَ النِهايَة؟أم نراهَا هَگَذا وَحَسب؟
ألفُ مَوضوعٍ يَتَداخَلُ بَينَ أفگاري بَينَما عَقلي يُحاوِرُها جَميعَها وَقتاً وَاحِدا
أعلَمُ أنَّ السَعادَةَ لا تَبقى عَلى حالِها بَينَما حُزني مِن شِدَّتِهِ صِرتُ أرى الأرضَ عَبَثا
لا زالَتِ الأيامُ تَستَمِرُّ بِالتَعاقُبِّ بَينَما الساعاتُ تَدُق
هَل النِهايَةُ عَلى وَشگِ القُدوم؟هَلِ المَوتُ سَيَخطِفُني مِن أحلامِي وَمَن ٱحِبُّهُم دونَ إدراگي؟أم أنَني يَبقَى لي وَقتٌ حَتَّى ٱگْمِلَّ صوت رَسائِلي وَوَصِيَّاتي؟
أصبَحَ الأمرُ يُشغِلُ عَقلي ، بَينَما قَلبي يُعاني ، وَها أنا الآنَ ٱنادي ، أملاً بِإنهاءِ بُگائي .
أستَمِرُّ بِالأنِينِ ، لِأجِدَ النَعيمَ ، وَأهرُبَ مِنَ الجَميع .
وَلازِلتُ خَلفَ الگُلِّ نأنْهارُ وَأگتَئِبُ ، وَأنا أمامَ الجَميعِ أصمُدُ وَأنثَبِتُ .
سنّصل للنَعيم ذاتّ يومٍ .


رجوت دوماً ان اجد شخصاً اكون امامه انا بلا تكاليف او ثمة شخص لا يكمل يومه دون ان يعرف اخبار يومي الصغيره ،حتى عائلتي واصدقائي كنت دوماً مزيف امامهم لم اجد من استند عليه سوا جدار غرفتي المظلمة من هذا الكم الهائل من الوحدة خليت بنفسي بهذه الدنيا لم اجد من اخبره اني لست على مايرام لم يعلم احد بيومي سوا اصدقائي الذين لا وجود لهم كان الخيال صانعهم ولكن قد كبر هذا الخيال الذي ادىٰ بي الى المصحة العقليه بقيت نهايتي هُنا في هذه الغرفة التي اشبه بصندوق صغير وجلسات صعقات الكهرباء لم يعلموا اني لست بحاجة هذا كله كان كل احتياجي حضن مليئ بالحب.
Elkay.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

1 640

obunachilar
Kanal statistikasi